[٩٧]- أطيب من الأمن. لأنّه لا لذّة لمن لا أمن له.
مع الظاء
[٩٨]- أظلم من حيّة. تزعم العرب أنّ رجلا وجدها وقد جمدت من البرد ولم تتحرك، فأدخلها بين ثيابه، ولم يزل يدفئها حتّى تحرّكت وقويت، ثمّ دبّت فنهسته «١» . فقال لها: ويحك أهذا جزائي منك؟ قالت: لا ولكنّه طبعي.
مع العين
[٩٩]- أعقّ من ضبّة. إذا خرجت فراخها من بيضها تعادت وعدت تأكل منهنّ ما لحقت.
[١٠٠]- أعزّ من كليب. هو كليب بن ربيعة، سيّد ربيعة. قتله جسّاس بن مرّة الشّيبانيّ، وكانت من أجله حرب البسوس، حرب بين بكر وتغلب ابني وائل.
[١٠١]- أعزّ من الأبلق العقوق. قاله خالد بن مالك النّهشليّ، كان أسر أناسا من بني
_________
[٩٧]- لم أجده بهذا اللّفظ فيما رجعت إليه من كتب الأمثال. وورد بعبارة: «ألّذ من الأمن» انظر المثل رقم ١٢٤.
[٩٨]- أمثال أبي عبيد ٣٦١، أمثال أبي عكرمة ٦٩، الدرة الفاخرة ١/٢٩٣، سوائر الأمثال ٢٥٤، جمهرة الأمثال ٢/٢٩، فصل المقال ٤٩٢، المستقصى ١/٢٣٢، نكتة الأمثال ٢٢٦، العقد الفريد ٣/٧٣، ثمار القلوب ٤٢٦، اللسان (حيا) .
[٩٩]- أمثال أبي عبيد ٣٦٩، وفيه: «إنه لا عقّ..» كتاب أفعل ٩٠، الدرة الفاخرة ١/٢٩٧ و٣٠٦ و٢/٤٤٧، سوائر الأمثال ١/٢٤٣ و٢/٦٩، جمهرة الأمثال ٢١/٢٤٣ و٦٩، مجمع الأمثال ٢/٤٧، المستقصى ١/٢٥٠، نكتة الأمثال ٢٣٠، العقد الفريد ٣/٧٢، ثمار القلوب ٤١٦، اللسان (ضبب، عقق)، وفيها جميعا: «.. ضبّ» وأرادوا ضبّة.
[١٠٠]- أمثال الضبي ١٢٩، ١٨٥، أمثال أبي فيد ٧٢، أمثال أبي عبيد ٣٦٢، الفاخر ٩٣، كتاب أفعل ٣٩، الدرة الفاخرة ١/٣٠٠، سوائر الأمثال ٢٦٢، جمهرة الأمثال ١/١٣٢، ٢/٦٥، الوسيط ٤٥، مجمع الأمثال ٢/٤٢، المستقصى ١/٢٤٦، نكتة الأمثال ٢٢٩، العقد الفريد ٣/٧٠، ثمار القلوب ٩٩، اللسان (كلب) . وفيها جميعا: «.. من كليب وائل» .
جاء في سوائر الأمثال: «.. فلأنّه كان بلغ من عزّه أنّه كان يحمي الكلأ فلا يقرب حماه، ويجير الصّيد فلا يهاج..» .
[١٠١]- أمثال الضبي ٥٢، أمثال أبي عبيد ٣٦٢، الدرة الفاخرة ١/٢٩٩ و٢/٤٤٧، سوائر الأمثال ٢٦١، جمهرة الأمثال ٢/٦٤، فصل المقال ٤٩٣، مجمع الأمثال ٢/٤٣، المستقصى ١/٢٤٢، نكتة الأمثال ٢٢٦، تمثال الأمثال ٢٢٧، زهر الأكم ١/٨٠، العقد الفريد ٣/٧٣، اللسان (أنق، عقق، سلا) .
1 / 23