يالك من همّة وعزم ... لو أنّه في عصاك سير «١»
ويقولون:
[١٠٨٠]- من رآني فقد رآني [ورحلي] .
وفي مثله:
١٠٨٢- فلان ممّن يقعد تحت المشجب. أي أنه إذا غسل ثيابه لم يصل إلى ما يستبدل بها، فيجلس في الشمس حتى تجفّ. وفي هذا قال بعضهم: [من المنسرح]
الحمد لله ليس لي مال ... ولا لخلق عليّ أفضال
الخان بيتي، ومشجبي بدني ... وخادمي، والوزير بقّال «٢»
[١٠٨٠]- في الأصل: «من رأى ...» والتصويب والزيادة من التمثيل: ٢٠٠، والمجمع ٢: ٣٢٨، والرّحل هنا: البيت.