[١٩٨]-
لأمر ما يسوّد من يسود.
[١٩٩]-
كلام اللّيل يمحوه النّهار.
[٢٠٠]- السّلامة إحدى الغنيمتين.
[٢٠١]- الكافر موقّى، والمؤمن ملقّى.
[٢٠٢]- لكلّ جديد لذّة، ولكلّ عتيق حرمة.
_________
[١٩٨]- هو في البيان ٢: ٣٥٢، ٣: ٣٢٥، والحيوان ٣: ٨١، وأعجاز الأبيات: ١٦٥، واللسان (صبح) لأنس بن مدركة الخثعمي، وسمّى أباه صاحب اللسان: نهيك، وكنية أنس: أبو سفيان، وهو جاهليّ، وقاتل سليك بن السّلكة- فصل المقال: ٣٨٧، وفي يتيمة الدهر ٤: ٢١٢ أنّه لبلعاء بن قيس الكناني، وصدره:
عزمت على إقامة ذي صباح.
وهو من الوافر.
[١٩٩]- ينسب إلى أبي نواس، ولم أجده في ديوانه. وهو له في مرآة الجنان ١: ٤٥١، وأساس الاقتباس: ١٤٧، وصدره:
فقلت: الوعد سيدتي فقالت
وهو من الوافر.
[٢٠٠]- المجمع ١: ٣٥٧، أساس الاقتباس: ١٣٨.
[٢٠١]- المجمع ٢: ١٧٣ وضبطه الناشر «... موقى ... ملقى» بدون تضعيف.
[٢٠٢]- الجزء الأول منه في رسائل الخوارزمي: ٣٦، وطبقات الشعراء: ٨٧، وجمهرة الأمثال ٢: ١٦، وهما في المجمع ٢: ٢٥٨ مثلان، وليس مثلا واحدا.