Alfiyya of Verb Forms - by Al-Qasim
لامية الأفعال - ت القاسم
تحقیق کنندہ
د عبد المحسن بن محمد القاسم
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٤٢ هـ - ٢٠٢١ م
اصناف
(^١) في د، و: «رابعةً» بالنَّصب، وفي ز، ط: بالنَّصب والجرِّ معًا، والمثبت من أ، ب، ج، هـ، ي، ك، م، ن. قال البجائي ﵀ (ص ١٠٦): «(رَابِعَة): يصح أن تُقرأ بالخفضِ صفة أُخْرى لـ (أَلِفٍ)، ويصحُّ أن تُقرأ بالنَّصب حالٌ من ضميرِ الِاستقرارِ». أي: ما كان على وزن: (افْعَالَّ). انظر: شرح بحرق (ص ١٤٠). (^٢) أي: ما كان عاريًا عن الألف المزيدة، على وزن: (افْعَلَّ). انظر: شرح بحرق (ص ١٤٠). (^٣) في ب، و، ك: «وكذا». وبه ينكسر الوزن إلا إذا قُطعت همزة «إهبيَّخ» بعدها. (^٤) غريب البيت: اهْبَيَّخَ: سَمِن. اعْتَدَلَا: عدَلْتُ كذا بكذا، فاعتدَلَ بهِ؛ أي: ساويتُهُ به فساواهُ. الصحاح (٥/ ١٧٦١)، وشرح ابن النَّاظم (ص ٤٢)، والتلمساني (ص ٢٦٣)، وتاج العروس (٧/ ٣٦٨). (^٥) في هـ: «عِذيط» بكسر العين، وفي ل: «عديط» بالدال المهملة، وفي ب، ك: بفتح العين وكسرها، والدال المهملة، والمثبت من أ، ج، د، و، ز، ح، ط، ي، م، ن. قال بحرق ﵀ في الشَّرح الصَّغير (ص ٣٣): «عَذْيَطَ الرجل: بالعَيْنِ المهملةِ والذَّال المعجمةِ، فهو: عُذْيُوط - كعُصْفُور -، وعِذْيَوْط - كفِرْعَوْن -، إذا كان يسبقُهُ الحدثُ عند الجِماع»، وانظر: الصحاح (٣/ ١١٤٢). (^٦) في أ، د، ل: «وخلبسَ» بفتح السين، وفي ك: «خلبسَ» من غير واو، وبفتح السين، وبه ينكسر الوزن، والضبط المثبت من ج، هـ، ز، ي، م. قال البجائي ﵀ (ص ١٠٩): «(وَخَلْبَسْ): في النَّظم مُسكَّنٌ ضرروةً؛ لإقامة الوزن». (^٧) قال بحرق ﵀ (ص ١٤٣): «أمَّا قوله: (اتَّصَلَا) فليس بمثالٍ، بل كمَّل به القافيةَ؛ لأنَّ وزنه (افْتَعَلَ) كـ (اعْتَدَلَ)»، وقال التلمساني ﵀ (ص ٢٧٦): «(اتَّصَلَا): الأَوْلى أن يكونَ هو المِثال لـ (افْتَعَلَ)، لَا (اعْتَدَل)». وانظر: الطرة (ص ٣٦٤). غريب البيت: تَدَحْرَجَ: مُطاوع دَحْرَج، والمُدَحْرَج: المدوَّر. احْلَوْلَى الشَّرابُ: صارَ حُلْوًا. اسْبَطَرَّ الشَّعرُ وغيرُه: طالَ. تَوَلَّى الأمرَ: لَزِمه. خَلْبَسَ قلبَهُ: إذا فَتَنَهُ وذهبَ به، وكأنَّه مأخوذٌ من خَلَبَهُ خَلْبًا، وخِلابة؛ إذا خَدَعه. سَنْبَسَ: بمعنى نَبَسَ؛ أي: أسرعَ. تهذيب اللغة (٥/ ١٥١)، والصحاح (ص ٣١٣، ٦٧٦، ٩٢٣)، والمحكم (١٠/ ٤٥٨)، وشرح ابن النَّاظم (ص ٤٣)، والتلمساني (ص ٢٦٣)، والقاموس المحيط (ص ٥٥١)، وشرح الصعيدي (ص ٢٤٢).
1 / 107