(١) ((الموطأ)) (٨١/١)، و((المدونة)) (١٦٢/١)، و((الاستذكار)) (٤٣٦/١)، و((البيان والتحصيل)) (٣٦٤/١)، و((بداية المجتهد)) (١٣٢/١).

(٢) ((الآثار)) لأبي يوسف (٢١/١)، و((الآثار)) للشيباني (١٥١/١)، و((المبسوط)) (٣/١)، و((الحجة على أهل المدينة)) (٩٦/١)، و((المبسوط)) للسرخسي (١٥/١)، ((بدائع الصنائع)) (٢٠٣/١)، ((الهداية)) (٤٩/١)، ((الاختيار لتعليل المختار)) (٥٠/١).

(٣) قال الشافعي تَُّ في ((الأم)) (١٢٩/١): ((أخبرنا سفيان عن أيوب بن أبي تميمة عن قتادة عن أنس قال: كان النبي ◌َّاه وأبو بكر وعمر يستفتحون القراءة بالحمد لله رب العالمين.
قال الشافعي: يعني يبدءون بقراءة أم القرآن قبل ما يقرأ بعدها - والله تعالى أعلم - لا يعني أنهم يتركون بسم الله الرحمن الرحيم)).

(٤) ((مسائل أحمد وإسحاق)) (٥٣٥/٢)، و((المغني)) (٥٥٥/١).
وهذا هو الثابت عن النبي وَلجر وأصحابه، فعن أنس ◌َبه قال: ((صليت مع رسول الله وَ﴾، وأبي بكرن وعمر، وعثمان، فلم أسمع أحداً منهم يقرأ: بسم الله الرحمن الرحيم))، أخرجه البخاري (٧٤٣)، ومسلم (٣٩٩) واللفظ له.

(٥) ((الموطأ)) (٨٢/١)، و((المدونة)) (١٦٤/١)، و((البيان والتحصيل)) (٥٦٥/١٧)، و((أشرف المسالك)) (ص٣٨)، و((التلقين)) (ص١٠٠).