============================================================
يسم الله الرحن الرحيم وهو حسي(1) الدولة العباسية روي في بعض الأخبار حوا لله أعلم - أن الني أعلم العباس (2) باستيلاء ولده على الخلافة بعد بني أمية فاستأذنه العباس في أن يجب مذاكيره، فقال: لا، فإنه أمر كان (2).
وكان العباس أسين من رسول الله بثلاث سنين، وكان له من الولد الفضل، وهو أكبر أولاده(4) وبه يكنى، وعبد الله وهو الحبر وأبو الخلفاء من ولده. وعبيد الله، وكان جوادا وعبدالرحمن، وقثم، ومعبد، وأم حبيب وأمهم جميعا أم الفضل، وكثير، وتمام، وأميمة(5)، وأمهم أم ولد. والحارث (2).
وأسلم العباس قديما، وكان يكتم إسلامه (7)، وخرج(4) مع المشركين يوم بدر، فقال الني كلل : من لقي العباس فلا يقتله فإنه خرج مستكرها، وكان ممن أسر، فسهر رسول الله تلك الليلة، فقال له بعض أصحابه: ما يسهرك يا رسول الله4 فقال: : رب پسر (2) لست في م: (. احرجحه المقدسي في الباء والتاريخ: 59/6.
(4). م: وهو الاكبر من أولاده.
(5). ليست في المطبوع.
(3). عن نسب العباس وولده انظر: تسب فريش: 25-28؛ أنساب الأشراف: 0-1/3 7.
(4). عن إسلام العباس انظر: آتساب الأشراف: 2/3-3" الطبقات: 31/4؛ وأورد الذهي روايتين عن إسلام الغباس قيل الححرة الأولى عن طريق ابن سعد وقال فيه: أن إسناده واهه والثانية عن طريق الواقدي وقال: أن اسناده ضعيف، ورحح آن إسلام العباس كان بعد بدر. انظر: سير أعلام البلاء: 99-441-80/2.
(4) ليست في م.
228
صفحہ 7