============================================================
المستنجد مادحا له(1): صفت نعمتان خصتاك وعمتا فذكرهما حتى القيامة يذكر(2) وحودك والمعروف في الناس ينكر(4) وجودك والدنيا إليك فقسيرة قلو رام يا پحيى مكانك جعفر ويحيى لكفا عنه بحيى وحعفر المظفر إلأ كتست أنست المظفر ولم أر من ينوي لك السوء يا أيا ومن شعره أيضا (2): يرت بالشيب وهر وقار تها عيرت بكا هر عار إن تكن شابت الذوائب مني فالليالي تزينها الأقمار(5) و لم يزل المستنحد على أحسن أحواله إلى أن توفي ثامن شهر ربيع الآخر سنة (1). انظر: المتظم: 167/18؛ مختصر التاريخ: 234 والبيتان الأول والثاني لابن حيوس الشاعر الشامي المشهور من قصيدة چدح بها تصر بن حمود بن نصر بن صالح بن مرداس آمير حلب ومطلع القصيدة: هل العدل إلى دود ما أنت مظه او الحبر الا ما تذيع وتصمر رهى فى ديرانه: 1/ 269-275 تحقيق خليل مردم بك.
(2). سير أعلام البلاء: 413/20، (3). محتصر التاريخ: تمشر.
(1). ي حتصر التاريح: منكر.
(3). بعد هدين اليتين يوحد في رغ حاشية للناسخ هي وكتب إلى الوزير أبي الفرج محمد بن رليس للرؤساء على رأس مطالعة اعادها إليه: أعيدت واحلاص الولاء متحقق ولا ريب ف إصداره ووروده وقد أضرمت تار الشوق في الحشا ما أعربت من برقة ورد عورده ومن شعره في شمعة أوقدها بخيل: وال ارع ف لت طرهده منه لنا شمعة رى من عونا د ال رى ن عيه ده
صفحہ 193