Kur'an'da Durma ve Başlama

İbn Sacdan ez-Zâhir d. 231 AH
100

Kur'an'da Durma ve Başlama

الوقف والابتداء في كتاب الله عز وجل

Araştırmacı

أبو بشر محمد خليل الزروق

Yayıncı

مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م.

Yayın Yeri

دبي

Türler

٢٤٥ - وفيها أيضًا: (وورث سليمانُ داود، وقال)، تقف عليه - يعني (وقال) - لأن الفعل لسليمان، ﷺ. ٢٤٦ - وكذلك: (وألفيا سيدها)، يوقف على: (وألفيا). ٢٤٧ - وكذلك فيها أيضًا: (واستبقا). ٢٤٨ - وأما قوله تعالى: (وإن يتفرقا يُغنِ الله كلا من سعته)، يوقف على: (يغن)؛ لأنه جزاء، والتمام على: (الله). ٢٤٩ - وفي الأنفال: (ولن تُغنـ[ـي] عنكم فئتُكم)، بالياء، و(تغنـ[ـي]) في موضع نصب، نصبته بـ (لن)، والتمام على قوله: (شيئًا). ٢٥٠ - وفي التوبة: (فلم تغن عنكم شيئًا)، (تغن) بالنون، جزمته بـ (لم)، والتمام على قوله: (شيئًا). ٢٥١ - وفي يونس: (وما تغنـ[ـي] الآيات والنذر)، يوقف على: (تغنـ[ـي]) بالياء؛ لأنه في موضع رفع، وهو استفهام. ٢٥٢ - وفيها أيضًا: (كأن لم تغْنَ بالأمس)، جزمته بـ (لم). ٢٥٣ - وفي (يس): (إن يُردن الرحمن بضر لا تغْنِ عني)، يوقف على: (تغن) بالنون؛ لأنه جزاء.

1 / 158