Sabitlerin Yanılsaması: Felsefe ve Psikoloji Üzerine Okumalar ve Çalışmalar
وهم الثوابت: قراءات ودراسات في الفلسفة والنفس
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Sabitlerin Yanılsaması: Felsefe ve Psikoloji Üzerine Okumalar ve Çalışmalar
Adil Mustafa d. 1450 AHوهم الثوابت: قراءات ودراسات في الفلسفة والنفس
Türler
الماهوية الكلية والماهوية الجزئية: دأب الفلاسفة على أن يتناولوا «نزعة الماهية» كما لو كانت مذهبا كليا؛ أي كما لو أنها فلسفة موحدة تتبناها العلوم جميعا أو ترفضها العلوم جميعا. اتخذ كارل بوبر - على سبيل المثال - رأيا كليا في الماهوية؛ فهو يراها عائقا كبيرا للعقلانية العلمية
12
وكذلك فعل كواين، فتمنى - لأسباب سيمانتية (دلالية) وإبستمولوجية - لو ينفي الماهوية من الخطاب العلمي كله.
13
أما بنتام
14
وكريبك
15
فقد أيدا مذاهب ماهوية، وذهبا إلى أن على كل علم أن يدرس الخواص الماهوية للأنواع الطبيعية التي تشكله. وفي مقابل هذه النظرات الكلية ثمة من يرفض الماهوية في مجال بعينه، وهو ما يمكن أن نطلق عليه «اللاماهوية الجزئية أو الموضعية»
local anti-essentialism . من أمثلة ذلك: رفض ماير للماهوية في مجال البيولوجيا. يذهب ماير
Bilinmeyen sayfa
1 - 179 arasında bir sayfa numarası girin