Sabitlerin Yanılsaması: Felsefe ve Psikoloji Üzerine Okumalar ve Çalışmalar

Adil Mustafa d. 1450 AH
160

Sabitlerin Yanılsaması: Felsefe ve Psikoloji Üzerine Okumalar ve Çalışmalar

وهم الثوابت: قراءات ودراسات في الفلسفة والنفس

Türler

وأن تزول الحاجة «البروكرستية» إلى لي أعراض المريض الفرد لكي تنسجم قسرا مع تصور نمطي مسبق.

وأن يتيح توصيل معلومات مفيدة أكثر من ذي قبل، ويدخل واقعية جديدة في افتراضات الممارسين عن طبيعة الاضطرابات النفسية.

مساوئ تأسيس التقسيمات المرضية على أبعاد (1)

لقد تعود الممارسون الإكلينيكيون على التفكير بلغة الفئات التصنيفية التشخيصية

diagnostic categories . إنهم يفكرون بلغة القاطيغوري، وكثير من معرفتهم الإكلينيكية مخزونة بهذا الفورمات، ومعظم المعرفة القائمة عن أسباب الأمراض النفسية وصورتها الإكلينيكية وعلاجها والتنبؤ بمسارها قد استفيدت ونظمت مرتبطة بهذه الفئات التصنيفية. (2)

اتخاذ القرارات الفورية والمناسبة عن علاج المرضى الأفراد يكون أيسر بكثير إذا أمكن وضع المريض على نحو وثيق داخل فئة تشخيصية منه إذا وضع في نقطة ما في فضاء متعدد الأبعاد.

بالنظر إلى هذه الأسباب وإلى عدم توافر نسق بعدي ناضج في الوقت الحالي ربما يكون من الابتسار أن نندفع إلى وضع تقسيم نوزولوجي قائم كله على الأبعاد. إن من الحصافة أن نقصر استخدام الأبعاد في الوقت الحالي على مجالات محدودة، مثل اضطرابات الشخصية، وأن نختبر جدوى هذا الاستخدام بالمقارنة بالمدخل القاطيغوري. فإذا ما تبين لنا أن النظام البعدي للشخصية يعمل جيدا وأنه مقبول من جانب الممارسين، فقد يكون من الملائم آنذاك أن نستكشف جدوى المقاربات البعدية في مجالات أخرى مثل الذهان واضطرابات المزاج.

الاضطرابات النفسية «أنواع عملية»

في ورقة علمية متميزة بعنوان «الاضطرابات الطبنفسية ليست أنواعا طبيعية» يتبنى بيتر زاتشار

20 (2000م) الإبستمولوجيا البراجماتية المضادة للماهوية، ويخلص إلى أن الاضطرابات الطبنفسية، شأنها شأن كل شيء آخر، ليست أنواعا طبيعية. ينتقد زاتشار الفكرة الماهوية القائلة بأن الاضطرابات الطبنفسية ينبغي تصورها على أنها أنواع طبيعية تتحدد تماما بالإحالة إلى خواصها الباطنة، وإلا فإنها تكون فئات تصنيفية اعتباطية.

Bilinmeyen sayfa