127

Öğlen Vakti Parlaklığı

وهج الظهيرة

Türler

لحسبت لو أني كلفت بدمية

كلفي به، لدرت بما أنا ساتر

ولدب فيها، والحياة من الهوى

روح، وأنطقها القريض الفاخر

يا من لديه من المحاسن كلها

عوض، وما فيهن منه نظائر

3

لو شابهتك لكان لي في بعضها

سلوى، فلم تفطر عليك مرائر

ولأنت نور للمحاسن لا يرى

Bilinmeyen sayfa