125

Öğlen Vakti Parlaklığı

وهج الظهيرة

Türler

وجرى غرامك في دمي فتوهجت

قطراته، فهو الحميم الفائر

وشغلتني عما يحب كأنما

هذا الوجود على جمالك دائر

ونسيت فيك الخلق، فهو كأنه

لما يصوره

1

الإله الفاطر

لازمتني في غفوتي وتسهدي

طيف يساور أو سواد عابر

Bilinmeyen sayfa