============================================================
أهل اللسان ذلك وهذا المعنى هو الذى لم يفهمه كير من الناس على أهل أصول الدين فيكون المعنى على هذا الوجه ما تعدون من دونه إلا تواتا سيتموها [اتتم] آلهة وليس لها حقيقة ذلك القول الثاني: (إلا أسماء) أى إلآ ذواتا أسماء على حلف مضاف.
الثالث: (إلأ أسماء) أى إلا مجرد التسميات أى ليس (لها ما يدعونه) (6ه3) من وصف إلآلهة إلا مجرد ألفاظ فكأتكم إنما عبدتم القاظا (لاطائل) (349) تحتها ويكون تقدير سميترها آى سيتم بها والأول أوجه إذ لا يلرم عنه حذف ولا إضمار ولهذا اختاره محققو علمائنا. ومن بيناته قوله (عليه السلام) - (إن الحكم إلأ لله آمر الا تعبدوا إلا [ياه)- (349) يفهم منه من قواعد التوحيد أن العقول لا حكم لها في الأوامر والنواهى المترقية الثواب والعقاب ولا يستقل بمعرفة الحكم دون الأمر الشرعى وإلا لما قال (أمر) (330) والرد على من عيد صنما ليقرب به إلى الله تعالى كما قال تعالى (من ذا الذي يشقع عينده إلا بلارذنه) (361) لانه (أمتر الا تمبدوا إلا إيأه ذلك الدين القسم) (332) أى الثابت اللى دلت علبه البراهين - (وككن اكثفسر الثاس لا يتعتلون) (333).
3) ب: لما تدعونه (398) ب دلائل 3بوف ق2):6 3) ب : امرا 5) البغرة (2):299 39)بو 23) 33 بير تردد يكثرة في القرآن 29 46:29-2_8:26 و9:
Sayfa 84