Hapis ve Mahzunların Râhatı Uns
أنس المسجون وراحة المحزون
Araştırmacı
محمد أديب الجادر
Yayıncı
دار صادر
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٩٩٧ م
Yayın Yeri
بيروت
Türler
(١) العباس بن الأحنف الشاعر، كان ظريفا حلوا مقبولا حسن الشعر، ولم يقل في المديح والهجاء إلا شيئا نزرا، وشعره في الغزل، وله أخبار كثيرة مع هارون الرشيد وغيره، توفي سنة (١٩٢). تاريخ بغداد ١٢/ ١٢٧. (٢) المسند: الدهر. القاموس (سند). (٣) الأبيات كما جاء في الخبر لهارون الرشيد، والبيت الأول والأخير للعباس بن الأحنف، وهما في ديوانه صفحة ١٠٧ وروايتهما فيه: ريحانتي واختلست من يدي ... أبكي عليها آخر المسند كانت يدا كانت بها قوتي ... فاختلس الدهر يدي من يدي وهما كما في الديوان في محاضرات الأدباء ٢/ ٢٣٧. ٢٢٦ - انظر الخبر والأبيات في مروج الذهب ٤/ ٢٥٣ (٢٦٠٣) والأبيات منسوبة إلى أشجع السّلمي، وتاريخ الطبري ٨/ ٣٠٠: (قد ذكر هذا الشعر لأبي نواس) والهفوات صفحة (٧٧)، ووفيات الأعيان ١/ ٢٤٦. (٤) الرقاشي الفضل بن عبد الصمد، أبو العباس، شاعر مجيد من أهل البصرة فارسي الأصل، مدح الخلفاء، انقطع إلى البرامكة ورثاهم بعد نكبتهم، كان متهتكا خليعا. الأعلام. (٥) في مصادر الخبر كلها: واستراحت. ويجدي ومن كان يجتدي.
1 / 88