Hapis ve Mahzunların Râhatı Uns
أنس المسجون وراحة المحزون
Soruşturmacı
محمد أديب الجادر
Yayıncı
دار صادر
Baskı
الأولى
Yayın Yılı
١٩٩٧ م
Yayın Yeri
بيروت
Türler
والنفس راغبة إذا رغّبتها ... وإذا تردّ إلى قليل تقنع
٥٣٠ - ويقال:
العبد حرّ إذا قنع ... والحرّ عبد إذا طمع
٥٣١ - منصور الفقيه المقرئ:
إذا القوت تأتّى ل ... ـك والصّحة والأمن
وأصبحت أخا حزن ... فلا فارقك الحزن
٥٣٢ - وقيل: سأل عبد الملك بن مروان الهيثم بن الأسود (١): [ما] (٢) مالك؟ فقال: القوام من العيش، والغنى عن النّاس.
٥٣٣ - وقال بشر بن الحارث: خرج فتى في طلب الرّزق فبينما هو يمشي إذ أعيا، فأوى إلى خراب يستريح فيه، فبينما هو يدير بصره، إذا وقعت عينه على بناء فيه كتاب:
إنّي رأيتك قاعدا مستقبلي ... فعلمت أنّك للهموم قرين
هوّن عليك وكن بربّك واثقا ... وأخو التّوكّل شأنه التّهوين
٣ - مجاهدا، فشهد فتحها وعاد يحمل البشرى فلما كان بمصر مات فيها سنة ٢٧. الأعلام.
٥٣٠ - المستطرف (٩٤) والبيت معزو فيه للكندي.
٥٣١ - ديوانه صفحة ١٦٧، وزهر الآداب ٣/ ٢٤٢.
٥٣٢ - تهذيب الكمال ٣٠/ ٣٦٣، وجاء في حلية الأولياء ٣/ ٢٣٢، وعيون الأخبار ٢/ ٣٦٠: قيل لأبي حازم: ما مالك؟ فقال: الثقة بما في يد الله، واليأس مما في أيدي الناس.
(١) الهيثم بن الأسود النخعي خطيب شاعر، من ذوي الشرف والمكانة في الكوفة، من المعمرين، أدرك عليا، ظلّ الهيثم مواليا لعبد الملك بن مروان معروفا في الكوفة بطاعته للمروانيين، لما قام عبد الله بن الزبير بثورته وأرسل أخاه مصعبا أميرا على العراق. غزا القسطنطينية سنة (٩٨) مع مسلمة ومات نحو سنة (١٠٠) للهجرة. الأعلام.
(٢) ما بين معقوفين مستدرك من تهذيب الكمال.
٥٣٣ - البصائر والذخائر المجلد الثالث/٦٤١، والهفوات النادرة (١٣٨)، والمستطرف ٩٤.
1 / 210