٤ - قِرَاءةُ "الرَّحِيقِ المُختوْمِ" للشَّيخِ صَفي الرَّحْمَنِ المُبَارَكْفُوْرِيِّ، مَعَ مَلْحُوْظَةِ: أنْ تَكُوْنَ القِرَاءةُ مِنْ نَسَبِ النَّبِيِّ ﷺ، وأسْرَتِه.
٥ - قِرَاءةُ المُجَلَّدِ الأوَّلِ مِنْ كِتَابِ "المُلَخَّصِ الفِقْهِيِّ" للشَّيخِ صَالِحِ الفَوْزَانِ، وهُوَ عِبَارَةٌ عَنْ رُبْعِ العِبَادَاتِ، طَبْعَةُ دَارِ العَاصِمَةِ.
٦ - قِرَاءةُ "رِيَاضِ الصَّالِحِينَ" للإمَامِ النَّوَوِيِّ، تَحْقِيقُ عَلَيِّ بنِ حَسَنَ الحَلَبِيِّ.
٧ - قِرَاءةُ "تَزْكِيَةِ النُّفُوْسِ" لأحْمَدَ فَرِيدٍ، وآخَرِينَ.
٨ - قِرَاءةُ "حِصْنِ المُسْلِمِ" للشَّيخِ سَعِيدِ بنِ وَهْفٍ القَحْطَانِيِّ، مَعَ مَلْحُوظةِ: حِفْظِ مَا يُمْكِنُ حِفْظُه مِنَ الأحَادِيثِ لا سِيَّمَا أذْكَارُ الصَّبَاحِ والمَسَاءِ.
* * *
لَطِيفَةٌ: لَقَدْ اقْتَصَرْنا في هَذِه العَزِيمَةِ الأخَوِيَّةِ الشَّامِلَةِ للعَامَّةِ مِنَ المُسْلِمِينَ: بثَمَانِيَةِ كُتُبٍ عِلْمِيَّةٍ؛ عَسَاهَا تَكُوْنَ سَبَبًا لِدُخُوْلِنا جَمِيعًا مِنْ أيِّ أبْوَابِ الجَنَّةِ الثَّمَانِيَةِ، اللَّهُمَّ أمِينَ!
* * *