The Scientific Method for Students of Islamic Law
المنهج العلمي لطلاب العلم الشرعي
Yayıncı
بدون
Baskı Numarası
الرابعة
Yayın Yılı
١٤٢٩ هـ - ٢٠٠٨ م
Türler
لا سِيَّما أنَّنا نَعْيِشُ أيَّامًا حَالِكَةً مُهْلِكَةً، حَيثُ ظَهَرَ فيها الجَهْلُ، وقَلَّ العِلْمُ، ونَدَّ الحَقُّ، وعَلا البَاطِلُ، وكَثُرَ الخَبَثُ. . .!
لأجْلِ هَذا وغَيرِه، فَقَدْ حَقَّتِ النَّصيحَةُ الإيمَانِيَّةُ بأنْ تَشْمَلَ العَامَّةَ مِنَ المُسْلِمِينَ، وذَلِكَ بِرَسْمِ قَاعِدَةٍ عِلْمِيَّةٍ عَامَّةٍ يَشْتَرِكُ فيها الجَمِيعُ، مِمَّا سَتكُوْنُ إنْ شَاءَ اللهُ عَوْنًا لعُمْوُمْ المُسْلِمِينَ لَفَهْمِ دِينِهِم، وحِصْنًا مَنِيعًا مِنْ عَادِيَةِ الأفْكَارِ المَشْبُوْهَةِ، والثَّقَافَاتِ الدَّخِيلَةِ السَّائِمَةِ في قَنَوَاتِ الإعْلامِ هُنَا وهُنَاكَ.
وذَلِكَ مِنْ خِلالِ بَعْضِ الكُتُبِ الإسْلامِيَّةِ، الَّتِي نَرَى مِنَ الأهَمِيَّةِ بِمَكَانٍ قِرَاءتَها، واقْتِنَاءهَا لَدَى جَمِيعِ المُسْلِمِينَ لا سِيَّما هَذِه الأيَّامَ العَصِيبَةَ.
فَمِنْ تِلْكَ الكُتُبِ مَا يَلي:
١ - قِرَاءةُ "القَوْلِ السَّدِيدِ في مَقَاصِدِ التَّوْحِيدِ" للشَّيخِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السَّعْدِيِّ، تَحْقِيقُ صَبْرِي شَاهِينَ.
٢ - قِرَاءةُ "عَقِيدَةِ التَّوْحِيدِ" للشَّيخِ صَالِحٍ الفَوْزَانِ، طَبْعةُ العَاصِمَةِ.
٣ - قِرَاءةُ تَفْسِيرِ "زُبْدَةِ التَّفْسِيرِ" للشَّيخِ مُحَمَّدٍ الأشْقَرَ، طَبْعةُ دَارِ النَّفَائِسِ أو "تَيسِيرِ الكَرِيمِ الرَّحْمَنِ" للشَّيخِ العَلامَةِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السَّعْدِيِّ.
1 / 79