The Pure Religion or Guidance of Creation to the True Religion
الدين الخالص أو إرشاد الخلق إلى دين الحق
Araştırmacı
أمين محمود خطاب
Yayıncı
المكتبة المحمودية السبكية
Baskı Numarası
الرابعة
Yayın Yılı
١٣٩٧ هـ - ١٩٧٧ م
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
The Pure Religion or Guidance of Creation to the True Religion
Mahmoud Khattab Al-Subki d. 1352 AHالدين الخالص أو إرشاد الخلق إلى دين الحق
Araştırmacı
أمين محمود خطاب
Yayıncı
المكتبة المحمودية السبكية
Baskı Numarası
الرابعة
Yayın Yılı
١٣٩٧ هـ - ١٩٧٧ م
Türler
(١) (المنارة) بفتح الميم، قال ابن كثير: هذا هو أشهر فى موضوع نزوله، وقد وجدت منارة شرقى دمشق سنة أحدى وأربعين وسبعمائة بالحجارة البيض، وهذا من دليل النبوة الظاهرة، وقد ورد انه عليه وسلم ينزل بيت المقدس وهذا أرجح، ولا ينافيه سائر الروايات، لان بيت المقدس شرقى دمشق. و(مهرودتين) روى بالدال المهملة والذال المعجمة: أى حال كونه لابسا ثوبين مصبوغين بورس ثم بزعفران، و(جمان) بضم ففتح: حبات من الفضة، يعنى يتحدر منه الماء على هيئة اللؤلؤ فى صفائه. و(نفسه) بفتحتين. و(طرفه) فتح فسكون: أى بصره. (فيطلبه) أى يطلب عيسى الدجال. و(لد) بضم الام وشد الدال، بلدة قريبة من بيت المقدس. و(يدان) تثنية يد، أى لا قدرة ولا طاقة (فحزر) أمر من التحريز، أى ضمهم الى الطور وأجلعه لهم حرزا. و(الحد) بفتحتين، المكان المرتفع. و(ينسلون) أى يمشون مسرعين. و(النغف) بنون وغين مفتوحتين: دود يكون فى أنوف الإبل والغنم. و(فرسى) بفتح فسكون مقصورا أى قتلى. و(زهمهم) بفتح الزاى والهاء: أى دسمهم ورائحتهم الكريهة. و(البخت) بضم فسكون: الابل ..
1 / 88