The Impugned by Ibn Hibban
المجروحين لابن حبان ت زايد
Soruşturmacı
محمود إبراهيم زايد
Yayıncı
دار الوعي
Baskı
الأولى
Yayın Yılı
١٣٩٦ هـ
Yayın Yeri
حلب
Türler
بن عمر من أهل الْمَدِينَة يروي عَن نَافِع روى عَنْهُ الْعِرَاقِيُّونَ وَأهل الْمَدِينَة كَانَ مِمَّن غلب عَلَيْهِ الصّلاح وَالْعِبَادَة حَتَّى غفل عَن ضبط الْأَخْبَار وجودة الْحِفْظ للآثار فَرفع الْمَنَاكِير فِي رِوَايَته فَلَمَّا فحش خَطؤُهُ اسْتحق التّرْك وَمَات سنة ثَلَاث وَسبعين وَمِائَة أخبرنَا الْهَمدَانِي قَالَ حَدثنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ قَالَ كَانَ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ لَا يُحَدِّثُ عَن عَبْد اللَّهِ بْن عُمَر قَالَ أَبُو حَاتِم وَهُوَ الَّذِي روى عَن نَافِع عَن بن عُمَرَ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ إِذَا تَوَضَّأَ خلل ليحته وروى عَن نَافِع عَن بن عُمَرَ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ من أَتَى عرافا يسْأَله لم تقبل لَهُ صَلَاة أَرْبَعِينَ ليل وروى عَن نَافِع عَن بن عُمَرَ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ أسْهم للفارس سَهْمَيْنِ وللراجل سَهْما فِيمَا يشبه هَذَا من المقلوبات والملزوقات الَّتِي لَا ينكرها إِلَّا من أمعن فِي الْعلم وَطَلَبه فِي مظانه
• عبد الله بن زِيَاد بن سمْعَان مولى أم سَلمَة من أهل الْمَدِينَة يروي عَن الزُّهْرِيّ وَنَافِع وَقد روى عَن مُجَاهِد وَلم يره روى عَنهُ بن وهب كَانَ مِمَّن يروي عَمَّن لم يره وَيحدث بِمَا لم يسمع روى عَن نَافِع عَن بن عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ لَا بَأْس بِأَكْل كل طير مَا خلا البوم والرخم رَوَى عَنْهُ بِشْرُ بْنُ الْوَلِيدِ
2 / 7