116

The Impugned by Ibn Hibban

المجروحين لابن حبان ت زايد

Araştırmacı

محمود إبراهيم زايد

Yayıncı

دار الوعي

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٣٩٦ هـ

Yayın Yeri

حلب

Türler

لَا يُمَيّز بَيْنَ الْحيض والاستحاضة فَكَانَ بن عُيَيْنَة إِذَا ذكره يَقُول جلد وَمَا جلد وَمن جلد وَمَا كَانَ جلد كَانَ إِسْمَاعِيل بن علية يرميه بِالْكَذِبِ فَأَما خَبره فِي الحيص فَإِن أَبَا حليفة حَدَّثَنَا ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ الْوَاشِحِيُّ عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ عَنِ الْجلد بْنِ أَيُّوبَ عَنْ مُعَاوِيَة بن قُرَّة عنأنس قَالَ الْمُسْتَحَاضَةُ تَنْتَظِرُ ثَلاثًا وَخَمْسًا وَسَبْعًا وَعَشْرًا لَا تُجَاوِزُ ذَلِكَ وَقَدْ رَوَى جَلِدُ بْنُ أَيُّوبَ عَن مُعَاوِيَة بْن قُرَّة عَن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ لَمَّا تَجَلَّى اللَّهُ لِلْجَبَلِ طَارَتْ لِعَظَمَتِهِ سِتَّةُ أَجْبُلٍ فَوَقَعَتْ ثَلاثَةٌ بِمَكَّةَ وَثَلاثَةٌ بِالْمَدِينَةِ فَوَقَعَ بِالْمَدِينَةِ أُحُدٌ وَوَرْقَانُ وَرَضْوَى وَوَقَعَ بِمَكَّة ثبيرا وَحِرَاءُ وَثَوْرٌ حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْمَدَنِيُّ ثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عِمْرَانَ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الأَزْدِيِّ عَنْ جَلِدِ بْنِ أَيُّوبَ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ مَوْضُوع لَا أصل لَهُ • جُنَيْد بْن الْعَلَاء بْن أَبِي وهرة وَقد قيل بن أَبِي نمرة كنيته أَبُو حَازِم يروي عَن بن عُمَر وَأبي الدَّرْدَاء وَلَمْ يرهما وَيرى عَن جَمَاعَة من التَّابِعين روى عَنْهُ عَبْد الرَّحِيم بْن سُلَيْمَان وَأَبُو أُسَامَة كَانَ يُدَلس عَن مُحَمَّد بن أبي قيس المسلوب ويروي مَا سمع مِنْهُ عَن شُيُوخه فَاسْتحقَّ مجانبة حَدِيثه عَلَى الْأَحول كلهَا لِأَن بن أَبِي الْقَيْس كَانَ يضع الْحَدِيث سَنذكرُهُ فِيمَا بَعْد فِي مَوْضِعه فِي هَذَا الْكتاب إِن شَاءَ اللَّه وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنِ بن عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ إِنَّ لِجَهَنَّم سَبْعَة أَبْوَاب مِنْهَا لِمَنْ سَلَّ سَيْفَهُ عَلَى أمتِي

1 / 211