واليوم أقدر أن أحبك مثلما
يهوى فؤادي في ربيع شبابه
والآن فاسمح لي بأن أمضي إلى ال
جد الكبير إجابة لخطابه
فلقد دعاني نحوه من مدة
مع حاجب قد جاء من حجابه
حسان :
لكن قفي كي نشكر الله الذي
أحيى فؤادينا بفضل ثوابه
الجزء الثالث (حسان - شمطاء)
Bilinmeyen sayfa