============================================================
آسباب نزول القرآن 115 بى ا10 انزلت في ابى بكر وابنه عبد الرحمن حين أبى الاسلام فحلف أبو بكر لا يورثآه فلها اسلم امره الله تعالى آن يورثه نصيبه. أخرجه أبو داود. وزاد في روايه فما اسلم حتى حمل على الاسلام بالسيف وعن انس رضى الله غنه . في قوله تعالى « إن الله لا يظلم متقال ذرة» الآية . قال قال رسول الله علتة : إن الله لا يظلم مؤمنا حسنة يعطى بها في الدنيا ويجزى بها في الآخرة وأما الكاقر فيطعم بحسنات ما عمل في الدنيا حتى اذا آفضى الى الآخرة لم تكن له حستة يجزى بها . أخرجه مسلم 1. ت 5 وعن مالك انه بلغه آن علي بن آبي طالب رضى الله . قال في الحكمين اللذين قال الله تعالى فيهما «وان خفتح شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله وحكما من آهلها» الآية. ان اليهما الفرقة بينهما والاجتماءع .
وعن ابي حرة الرقاشي عن عمه رضي الله عنه . أن رسول الله هلالة قال نول 1ه صرالله 110 في قوله تعالى «واللانى تخافون نشوزهن تعظوهن واهجروهن في المضاجع » قال حماد رحمه الله يعني النكاح . أخرجه أبو داود عن علي ن ابى طالب رضي الله عنه . قال صنع لنا ابن عوف رضى الله طعاما فدعانا فأكلنا وسقانا خمرا قبل أن تحرم فأخذت منى وحضرتالصلاة .فقدمونى فقرات «قل ياأيها الكاقرون لا أعبد ما تعبدون ونحن نعبد ماتعبدون» فخلطت فنزلت «لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلهوا ما تقولون » ، اخوجه ايو داود والترمذي وصححه . وعند أبى داود آآن رجلا من الأنصاره شعاه عبد الرحمن ي ام الرحمن بن عوف . وفيه فآتا هم علي رضي الله عنه فأمهم في المغرب . وذكر الحديث قم. وعن على ايضا رضي الله عنه آنه قال : ما فى القرآن آية أحب الي من هذه الآية « ان الله لا يغفر أن يشرك يه ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء » . أخرجه الترمذي
Sayfa 115