234

============================================================

اه وماله خي بهذا 4 1 يعني إن عتدكم من حجة يحتجون بها، أي أن المتم هو الذي لى الله عليه يتولى الاستقادة من الأصليين ويتولى قسمتهف الحدود بعد الأساس.

لم بيضف ما كما روي عن الصادق جمفر ابن محمد الي : (أنه كان يتولن رتيب العلم: أخد الفتالئم وقسمتها بين من سعى الله له سهما بعد رسول الله ) يعني أن القائم مقام رسول الله في الإمامة يستفيد من الحدود العلوية ااول وشك الروحانية بوساطة الجاري إليه من حرف الكلمة، ويفيد من دونه من من قبل الله، الحدود الجسمائية بما اتصل به من المواد الحكمية والتأيديات التأويلية أشرك كان ويصرهم على متهاجه، ويأخذ الخمس عن المغنم، أي به لحد الحدود وحظر الخمسة الذين هم التهايةف الشريعة والدعوة ، لأن الأساسين ألفا وانه الشريعة وأقاما الدعوة في الظاهر والباطن بالتأييد من الأصليين ، وإن المتم خامسهم القائم بالأمر من بعدهم ف كل زمان وأوان ي يتولى أخذ يحقق ذلك ما افترض الله من الصلوات الخمس خمسة أوقات فالظهر والعصر على الأساسين ، والقجر والمغرب على العقلين ان رسول معقولي الأصليين، والعشاء الآخرة على المثم الليل وهو خامسهم وي القريس فالأصلان على السابق والتالي، وهما غير متشخصين ولا مجسمين ولا م الأمر ممن مشاهدين بيان، إذ هما لطيفان، خفيان، روحانيان، يعلمان ولا اامام اللا له يريان، وإنها وقع عليهما اسم الأصليين لأن أحدهما بداية الإبداع، م متم الزمان والآخر بداية الخلق، فصار كل واحد منهما أصلا وبداية لظهور يعيد من الإبداع والخلقة، فالإيداع ألطف من الخلقة لأن الخلقة تجسيم، اب الذي نزل والإبداع تصوير، والصورة حال خشي مستجنف حد القوة لم تظهره ن سلطانه.

1) سورة بولس. الآية 28.

ش

Sayfa 234