============================================================
و مما يؤيد ذلك قو سبحانه : ولو جعلناه امله (1)( يعني لو جعلناه ملطكاتها لفعل مجسم، لجعلناه رجلا يعني رسولا: ولل ليهمالبسون) (2) يعني لبسنا أمره عليهم .
كما قال في المسيح وقد قتل وصلب : (ول حتلوه وما روحاتيو صلبوه ولكن شبه لهم (2).
(آمن ا1 بعتي صا ثم قال : وما قتلوه يتية 1).
من غير فبيس هو التش فعنى أنه جعل تلييس المؤيدين الذين هم الملائكة المقريوو العصمة والس ، لأن لا يقع عليهم تكبرولا معصية ، إلاقد املااوا بالصفوة صمة بالفعل عن حد الملائكة بالقوة ، لأنهم قد انتهزوا عن عصيافه ياطلاعهم على سرالله اذ هم ووقوفهم على غيبه ، وهو عريته وهم بعل كانوا حاضين حوله صاها اعلى مز كماى تعالى بوحمل جرش فوقهم يومئد به(5) يعني أنهم يخرجوهم إلى الظعل من حد القوة صاوا ضوظ ا زل مدود هم، (لكسبتاوته.
(2) سورة الأنعام - الآية 9.
سة( 9
Sayfa 164