============================================================
م، وانتقل بينهم به هارون من ضبله وأيدناه من العلوم بهما بسطنا له وأحييشاه بالمواد ولكشوا جهده، الملكوتية بيعد أن كان في حال السكوت والإمساك الذي هو بمترلة فعليت هذه الأمة الموت ليعلموا قدرة الله حيست حلت وكذلك فعل الظلمة ف عصر ليه، وإنكارهم الرسول استصغروا وصيه. قالوا : إنه ذو دعابة وإنه صفير السن لا بصلح رسول الله أن يستخلف شيء فنكتوا عهده ونقضوا ميثاقه وحلوا عقده وخالفوا عليه والبقر تجري الهدى عن سبعة ابانوا من عشيدة والبعير إنما يجزي عن واحد والبعير على التاطق لأن الناطق أقام او اريته غير ال لالوصي ما فعلت الأساس وجده ورتبه ف أمر الدعوة وفرض حد الأساسية والوصية إليه، حربها ليوشع والأساس فوض أمر الدعوة إلى الأتماء السبعة وبين حدودهم لأهل الدعوة بالتأويل والييان فكانت الاستفادة من الباطن للأساس وحده ومن الأساس للأتماء السبعة بعده وكذلك الثور يجزي واحد ، يعني أن والتعيل بالنعل ، كل متم يرتب المتم الذي يرث مقاهه بعده وحده لأنه يقيم له حجة باتلين عليا وأنت وينصيه بعدهفي الإمامة ليوشع بن تون 1 وقد روي عن الصادق جعضر بن محمد القله أنه قال : إن التور يجزي عن واحد، والبقر تجزي عن صبعة. فاليقرة على ما بينا هي فرعون ويني الأساس وهو الناقة ، وكذلك الثور على الناطق لأن حد الأساس حد او النعل بالنعل الإناث وحد الناطق حد الذكور، ومعنى قوله أن الثور يجزي عن واحد [ الل بحيي الله أي من الناطق ظهر العلم الذي اتصل به من الجاري، وفاض على ام أمر يوشع لما الحدود كلها من جهة أساسه ، وهو الذي أبان نسخ الشرائع المتقدهة كنا أمددنا وألف شريعة جديدة، فهو يجزي عن واحد آي ليس له غير اقامة ظاهر 1
Sayfa 137