Zahiriyat Yorumu
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Zahiriyat Yorumu
Hasan Hanafiتأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
Türler
34
في حين كان شعار النسبية في العصر القديم «الإنسان معيار كل شيء».
35
وبمنهج تراجعي، أي قراءة الحاضر في الماضي، فسرت نظرية العلم في العصر القديم كنظرية قبلية خاصة بفكرة العلم، والتي تقوم على حدس نظري خلاق،
36
وتستمر العقلانية اليونانية التي تعطي الفكرة للعصور الحديثة في تفسيرها الجديد طبقا لحاجات الوعي الأوروبي ومقتضياته.
37
ويمكن الإمساك بالفكرة عن طريق الجدل باعتباره بداية لا تنسى للمنطق كنظرية في العلم،
38
وهو إعادة قراءة للحوار عند أستاذه سقراط ووضعه على مستوى النظرية الخالصة، وقد تم التمييز بين الفلسفة الأولى كمنهجية شاملة، وهي الجدل، والفلسفة الثانية، وهي العلوم الفلسفية العملية.
Bilinmeyen sayfa
1 - 585 arasında bir sayfa numarası girin