224

Zahiriyat Yorumu

تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين

Türler

29

ووضعت الموضوعات المثالية في ميدان «أفلاطوني» واسع،

30

وقد ترك العلم الحديث نموذج العلم الصحيح الذي بدأه أفلاطون في العصر القديم،

31

وسميت كل حركة مثالية في الوعي الأوروبي «أفلاطونية»،

32

ولم تكن فقط في العصور الحديثة، بل استمرت في كل لحظة تسود فيها نزعات وشك والنسبية،

33

كان اللجوء إلى الروح الأفلاطونية هو الضامن لكل عقلانية تقنية،

Bilinmeyen sayfa