============================================================
بنو موسى بن شاگر شاكر وكانت حالهم رتة رقيقة وأرزافهم قليلة على أن أرزاق اصحاب المأمون كلهم كانت قليلة على رسم آهل خراسان فخرج بنو موسى بن شاكر نهابة فى علومهم وتان اكبرهم وأجلهم أبو جعفر (تحمد)(5 وكارن) واطر للحظ من الهندسة والجوم عالما بأقليدس والماجساى وجمع كتب الحوم والهتدسة والعدد والمنطف وكان حريصا علهها قبل الحدمة يكد نفسه فهها وبصبر( وصار من وجوه القواد الى أن غلب الأثراك على الدولة وتهيت دوله أهل خراسا. وانتهنت الى العراف فعلت منزلته واتسع حاله الى أن كان مدخوله (5 فى كل سنةه بالحصره وفارس ودمشف وغبرها نحو آربعمائة آلف دهنار ومدخو(ه أحمد أخهه نحو سيعين ألف( دينار وكان أحمد دون أخبه فى العلم الا صناهة للحيل فاته قد(4 .1 لتح فبها ما لم يفتح مثله لأخيه محمد ولا لغبره من الهدماء المتحقفين باليمل مثل إهر وشبره وكان للسن وهو الثالت منفردا بالهند سله وله طبع مجهب فبها لا بدانبه احد علم كل ما علم بعلبعه ولم بلرا بن كثب الهندسه الا ست مقالات من كتاب أقليدس في الأصول فهنظ وهى أقل ين نصف الكتاب ولكن يكره كان مجبها وتخمله كان قوبا حتى 15 حدت نفسه باستخراج مسائل لم بستخرجها أحد من الأولين (4 كفسية الزاويه بثلية أقسام متساويه وطرح خناين بين خمكين دوى (4 تنوال(1 على يسبةا فكان(4 باحللها وبردها إلى المسائل الأخر ولا ينتهيى إلى آخر أمرها(1 لأنها قد أعيت الأولهن فتان بروض يكره فهها حتى انه كان بحكى عن نفسه أته(ه بغرف لى الفكر فى مجملس لبه جماعة فلا بسع 20 ما بلويون، ولا بحس به(ه وهذا قد بعرض لأصحاب الهندسه قال ولفد خله 5 صر 75 1 2515 التفدين a 0ذ rلء الفا ته ( ودحل 308( وكان 80 نوال 2ه دى 5 .تد2 0ان 2ه(5. .الى اخرا } :الى امرها (1
Sayfa 79