============================================================
ابن رضوان المصرى بيون هوما وأللت ثم قلعت الفكر لما غرفت فيه فرأيت الدنيا قد أطلمت بي عبنى وكأتى مفشى علي أو أنا فى خلي وسال للسن هذا بحصره المأمون يوما المروالردزى وكان جيد العلم بكتاب أفلهدس والمجساى كفط ولم يكن له فكر بستخرج به 5 شهتا من المسائل الهندسيه قدعاه للسن بن موسى إلى أن يلقى عليه مسلة دملى هو على للحسن مسعلة ولم يكن المروالرورى يمن رجاله هال المروالروزى ها امير المؤمنين إنه لم بقرا من كتاب أقليدس إلا ست مهالات وتان عند المأمون أن من لمر بهرأ هذا الكتاب(4 لا(5 يعد مهندسا البثه فالنفت المأموان إلى للسن غير مصدق للمروالروزى 1 وساله عن دعواء كالمتير فهال والله ها أمير المؤمنين لو استخرث الكذب لأنكرث قوله ودهوث إلى اليحنه لأنه لم بكن يسعلنى عن شكل من أشكال المهالات التى لم أفرأها إلا اسالخرجته بفكرى وأتينه به ولم يكن بصرى آلى لم ألرأها ال كانت هذه ظوتى فى الهندسه ولا تنفعه قراعته لها اذ كان بن الصعف فهها بحيث لم تغيه قراءته فى أصغي مسعلة 5ا بن الهددسه باله لا بخين أن بستخرجها قال له اتأمون ما أققع لولكك ولكنى ما أملرى وحل بن الهددسه محلك أن پسلغ بكه التسل أن لا تهرأه كله وهو أصل الهددسه بمنزله حروف أب ت ث للكلام والكتابة ابن رضوان المصرى واسمه على بن رصوان بن على بن جعفر الطببب كان عايم بضر فى أواله فى الأيام المستنصريه فى وسط المائه لنامسة وكان فى أول آمره محما بهعد على الطريف وبرترف لا بطريف التحقيف كعادة المتجمين 2لم5 لم يقرا من كتاب اقليدس كه(4
Sayfa 78