============================================================
ابن رضوان المضرى ثم قرأ شييا من الطب وشيتا من المنطف وكان من المقلفين لا المحففين(* ولم يكن حسن المنظر ولا الهينة ومع هذا فتلمد له جماعة من الللبة واخذوا عنه وسار دكره وصتف كتبا لم تتن فى غاية بابها بل شي مختطفة ملنقطة مبتنره(1 مستنبلة ولاهن بتغلان معه بحالس وبحاورات وسؤالات وقد دكرث بعضها فى أخبار ابن بطلارن، ورأبت لابن رضوا(5 كتابا فى أحكام البحوم شرح فيه الاربعة لبللميوس لم يآت فيه بكبير ورآت كه كتابا فى ترتهب تتب جالبنوس فى انطب وكيف نوع قراءتها عند أخيها هام(4 هيه حول كلام الاسكندرانيين فأما تلاميله قلد كانوا بنهلون عنه من التعالها( العلبمة والأفاوهل النجومية والألفاط المنطلمة ما بضحك منه إن صدق النقله ولم ترل ابن رضوان .ا بمصر متصترا لإهاه ما( هو موسوم( به من هذه الأنواع العلمية إلى آن تولى فى حدود ستلها ستين وأربعمائه وكان ابن رضوان يكتب خطا متوسعلا من خطوط للحكماء جالسا مبين للروف رأبت بخطه مقالة لحسن بن اللحسن بن الهيتم فى صوع القمر قد(4 شكله تشكيلا حسنا صحيحا بدل على تبحره فى هذأ 15 الشأن وكتب فى آخره وكتبه(1 على بن رصوان بن على بن جعفر الليبب لنفسه وكان الفراع منها(2 فى بهوم للجمعة التصف من شعبان .43 سنه(1 للهجره التبوةة (* 4 :بتكره 1 (5- الحقن A: 0 1 ل5 لابن مطلان ولابن رضوان هدا 7(5 .متكرر 758 66ق1ه5 اللوم بسا 7 التعالبف حام 5 ت كنبه1 وند 42. الرسوم 7 اربعسائه واثنين وعشرن 12 من تسخته القدم دكره 2 60 تاه لنفسه 60 951066 -1 (
Sayfa 77