216

============================================================

المختار بن لسن بن عبدو1) ومنها إن المعلم أب روانى وما كنت أحب للشيخ التظاهر بعفوف الآباء بل أن بجريه أفل الافسام فيرى سيده عليه رحمة الله ومنها إنه قل من تعرض لمن فدمه الله تعالى إلا وخرم التوفيف ووقع من التعذير(3 فى بتسر عربش عميف ولهذا قال اقلالون لا تعاذوا الذول المقيلة فتدبروا باقبالها وهذا الفسم إذا تفلن الشيخ 5 فيه علم نحى له فلا يتفل ذلك عليه إذا كار. الدواء إذا لمحت غابته عذبث مرارته والعرب تقول مبكياتك ولا مضجكاتك وأخوك من نصتحك وتتبر ما ينتفع الانسان بأعدايه وبحسب هذه المعدده بجب على الشيخ الوجوع عما تلب به أيمة الصناعة ولا بهر على الهدر بهذه الطريلة بل يستههر الله تعالى مما جتى ويسعله الاقالة 10 ليلهى للحف مبيض الوجه فى القبامة فلا(8 بكورن سببا(5 لضلال أحداث الأطياء بما يودع نقوسهم من مثالب الفدماء فيتنبهم عن فراءه كتب الصناعة فيودى ذلك إلى هلان المرضى ومن هذا الفصل اتنى حضرث مع تلمين من تلامده الشييخ ظاهر التجمل بادى الذكاء إن صدقت الفراسة فيه بحضره الأمير15 الأجل أبى على بن جلال الدولة بن عضد الدولةه فنا خسرو أطال الله بقاءه ورحم أسلافه وإياه(8 فى خامس مرضة عرضث له ين خيى نائبة أخذت أربعة أيام ولاه تبدأ( ببر وتقشع بنداوه(، وقد سقاه ذلك اللبيب دواء مسيلا وهو عازم على قصيه من بعذ على عاده المصريين في تأخير الفصد بعد الدواء وإطعام المريض القطائف بجلاب 2 فى نوب للختى فسأث التلببب مساخبوا عن لحمى فهال بلهظه المصريين نعم سيدى عرضت له حمى يوم مركبه من دم وصفراء ناتبة آربعة سبيي5 2. التقدبر 3له ( .بداوه بينداوى 5 اسلامه واباه 58

Sayfa 217