215

============================================================

الخشار بن للسن بن عبدون التام فلتا سليمناه الدواء تحلل الدم ويقيت ايصفراء وليحن على فصيده بناقن الصفراء بمشييعة الله فذهبت لا أعلم مم أحب أين تمؤن ختى بوم تنوب أربعنه أيام بعلامات المواطبة أم من كونها من أخلاط مركبة أم من الدواء الذى حتل الدم الغليط وترك الصفراء اللطيقة 25 هرا أنيه تلى لاكاية إلا بما حدنى به الشيخ أبو نشر بن العطار بأنلاكينا فإنه دكر أن طبيبا روميا شارط مريضا به غب خالصة علي برعه دراهم معلومة وأخذه(2 فى تدبيره بما غلظ المادة فصارت شطر غب بعد ما كانت خالصة فأنكرنا دلك علبه ورمنا صرقه ففال إتى أسبحق عليكم يصق الكراء لأن للحتي فد دهب نصفها وطن من م جهة التسبيه أن الشتطر قد ذهب من للحمى ولا زال يسعلنا عما كالت فنلهول غبا وعما هى الآن فتقول شطرا فبتظلم ويقول ولم منعتمونى نصف الظبالة ومن هذا الفصل فى آخره قلد بان ما رمنا بيانه وهو أن من الواجب على كل تسمة بقف بها مطلك من كتب القدماء أن لا هابتسرغ إلي رد مذهب بل يعود إلى البحث والطلب ولهذا نرى المفسرين لجته(ه إدا وردوا هذه الموارد ورأوا فيها تبايتا لائحا وتنافضا واصخا قالوا عن صاحب الصناعل أنه أورده تجازا على مذهب آخرين كأثابو المصرى فى ملالته فى العناية واحتجوا أته من غلط التاسخ أو سهو الناقل أو جواره فى اللغه المنقول منها دون المنقول إليها كالاسم الذى لهس بملكر ولا مؤث فى لغة البوناديين أو أنه وجد فى للحاشية على جهة التعليف ليس من الكتاب وربما كان زائدا على ما بنبغى قالوا أورده ميالغة كفول بقراط قهار( الظهر وكما بقول اى الامط 10 12 اخذ 66 قال 80 :فغار(5

Sayfa 216