Şeriatın Arındırılması
تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة
Soruşturmacı
عبد الوهاب عبد اللطيف وعبد الله محمد الصديق الغماري
Yayıncı
دار الكتب العلمية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1399 AH
Yayın Yeri
بيروت
اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ عَلِيٌّ حِبُّ اللَّهِ، الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ صَفْوَةُ اللَّهِ فَاطِمَةُ أَمَةُ اللَّهِ عَلَى بَاغِضِهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ " (خطّ) من حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ مِنْ طَرِيقِ مُحَمَّد بن اسحق الْمقري الْمَعْرُوف بشاموخ وَقَالَ: حَدِيث مُنكر وشاموخ كثير الْمَنَاكِير، وَقَالَ الذَّهَبِيّ فِي الْمِيزَان مَوْضُوع (قلت) قَالَ الذَّهَبِيّ عقب قَول الحَدِيث على باغضهم لعنة الله، قلت: أَي وَالله وعَلى وَاضعه، وَنقل عَن الْخَطِيب أَنه قَالَ: غَالب ظَنِّي أَن هَذَا الحَدِيث من عمل عَليّ بن أَحْمد الْحلْوانِي يَعْنِي رَاوِيه عَن شاموخ، وَجَاء من حَدِيث عَليّ نَحوه أخرجه الديلمي (قلت) .
(١٧٤) [حَدِيثٌ] " إِنَّ تَحْتَ قَائِمَةِ كُرْسِيِّ الْعَرْشِ فِي وَرَقَةِ آسٍ خَضْرَاءَ مَكْتُوبٌ عَلَيْهَا لَا إِلَه إِلَّا الله مُحَمَّد رَسُول اللَّهِ يَا شِيعَةَ آلِ مُحَمَّدٍ لَا يَأْتِي أَحَدٌ مِنْكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَقُولُ: لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ إِلا أَدْخَلْتُهُ الْجَنَّةَ " (كرّ) من حَدِيث على قَالَ: مُنكر وَلَا أرى إِسْنَاده مُتَّصِلا.
(١٧٥) [حَدِيثُ] " أَنَسٍ قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ عَمَّنْ نَأْخُذُ الْعِلْمَ بَعْدَكَ؟ قَالَ: عَنْ عَلِيٍّ وَسَلْمَانَ، قَالَ الذَّهَبِيّ فِي الْمِيزَان، مَوْضُوع وآفته أَحْمد بن أبي روح الْبَغْدَادِيّ قلت أوردهُ ابْن الْجَوْزِيّ فِي الواهيات وَقَالَ أَحْمد بن أبي روح لَيْسَ بعمدة.
(١٧٦) [أَثَرُ] " عَلِيٍّ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى ﴿وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَا يَبْعَثُ اللَّهُ من يَمُوت﴾ قَالَ فِيَّ أُنْزِلَتْ " (عق) من طَرِيق بريد بن أَصْرَم، وَقَالَ: لَا أصل لَهُ وبريد مَجْهُول.
(١٧٧) [حَدِيثُ] " أَنَسٍ أُهْدِيَ إِلَى النَّبِيِّ زُبْدٌ وَعَسَلٌ فَجَاءَ عَلِيٌّ فَجَلَسَ فقدمه النبى إِلَيْهِ فَقَالَ كُلْ يَا سَيِّدِي وَذكر الحَدِيث " (نجا) وَقَالَ: مُنكر واتهم بِهِ عبد الْملك بن جَعْفَر بن الْحُسَيْن السامري.
(١٧٨) [حَدِيثُ] " عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو: كُنَّا مَعَ رَسُول الله فِي سَفَرٍ فَسَمِعَ غُرَابًا يَقُولُ قَاقْ قَاقْ، فَقَالَ: تَدْرُونَ مَا يَقُولُ الْغُرَابُ، قُلْنَا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ. فَإِنَّهُ يَقُولُ فِي الْكِتَابِ الأَوَّلِ مَكْتُوبٌ صَدَّقَ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ وَفِي الْكِتَابِ الثَّانِي صَدَّقَ عُمَرُ وَفِي الْكِتَابِ الثَّالِثِ صدق عُثْمَان بن ذُو النُّورَيْنِ وَفِي الْكِتَابِ الرَّابِعِ صدق على
1 / 405