ييه المقترين للإمام الشعرانى (78) ووكان عبد الله بن المبارك يقول: من فتنة النساء التى حذر النيى 4- منها، أنهن يدخلن على الأزواج القطيعة للقراية، ويحوجونهم الادنى المكاسب الزائدة على فتنة الشهوة والميل . وكان حاتم الأصم يقول: المرأة الصالحة عماد الدين، وعمارة الييت، وعون على الطاعة، والمرأ الخالغة تذيب قلب صاحبها، وهى ضاحكة. وكان عبد الله بن عمر يقول اعلامة كون المرأة من أهل التار أن تضحك لزوجها إذا أقبل، وتخونه إذا أادابر. وكان شقيق البلخى يقول لامرأته : لو كان أهل بلخ كلهم معى وأنت على ما قدرت على حقظ ديتى اوكان المداينى يقول: شكا نبى من الأنبياء إلى ربه سوء خلق امرأته فأوحى الله إليه: إنى جملت ذلك حظك من العقاب. وكان عبد الملك بن عمير يقول: إذا طعتت المرأة فى السن تعقم رحمها، واختل لسانها، وساع القها، وإذا طعن الرجل فى السن استجمع رأيه، وذهبت حدته، وحسن اخلقه. وكان حاتم الأصم يقول: من علامة المرأة الصالحة أن يكون حسبها اخافة الله ، وغناها القناعة بقسمة الله، وحليها السخاوة بما تملك، وعبادتها احسن خدمة الزوج، وهمتها إلى استعداد الموت . وكان يقول: كن مع زوج نك أو أختك تقم دينها بذلك، ولا تكن مع ابنتك أو أختك على زوجها قسد عليها دينها . وشكا أبو مطيع البلخى إلى أيوب بن خلف زوجته، ققال اه أيوب: من لم يصبر على أذي زوجته كيف يدعى أن له درجة عليها.
اكان حساتم الأصم فى بيته كالدابة المربوطة إن قدموا له شيئا أكل، اوالا اكت وطوى. وفى الحديث : "المرأة الفاجرة كبألف فاجر". وكان إياس بن المعاوية يقول: اثتان لا أدرى لهما دواء: حاقن البول، والمرأة السوء، وسيأتى سط هذا الخلق في مواتع من هذا الكتاب إن شاء الله تعالى . وقد درج السلف كلهم على الصبر على الزوجة وعدم مقابلتها أو أدبها إلا لمصلحتها، اوالحمد لله رب العالمين، ولا حول ولا قوة إلا به وم أحلاضمم -بلتةم- : ترك طلب الرياسة حتى تفجأهم، وتقدمهم الناس على أنفسهم ويصير أحدهم يقول: ما آنا بأهل للامامة مثلا، فيقول
Bilinmeyen sayfa