43

Şemsiyenin Altında

تحت المظلة

Türler

من عجب أن تحن إلى فظاظة الخلاء!

الفتى :

أحن حقا إلى توهج مصباح الحياة على حافة هاوية الخطر الداهم.

الفتاة :

والدم والتشرد والغبار.

الفتى :

بل قوة الاعتداد المسخرة للرياح.

الفتاة :

ولدي زلة قدم يهال التراب على رجل من الرجال.

الفتى :

Bilinmeyen sayfa