Tadhkirat Mawducat
تذكرة الموضوعات
Yayıncı
إدارة الطباعة المنيرية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1343 AH
Türler
Hadith
يجرح بكذب وَلَا تُهْمَة وَقد وجدت لَهُ مُتَابعًا عَن أنس وَنصفه الثَّانِي لِابْنِ مَاجَه وَله طرق كَثِيرَة عَن أنس يصل مجموعها مرتبَة الْحسن.
وَفِي الْبَاب عَن أبي سعيد وفِي اللآلئ «يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى لَا تُحَقِّرُوا عبد آتيته علما فَإِنِّي لم أُحَقِّرْهُ حِينَ عَلَّمْتُهُ» بَاطِلٌ بِهَذَا الْإِسْنَاد.
«مَنْ أَدَّى الْفَرِيضَةَ وَعَلَّمَ النَّاسَ الْخَيْرَ كَانَ فَضْلُهُ عَلَى الْعَابِدِ الْجَاهِلِ كَفَضْلِي عَلَى أَدْنَاكُمْ وَمَنْ بَلَغَهُ عَنِ اللَّهِ فَضْلٌ فَأَخَذَ بِذَلِكَ الْفَضْلِ الَّذِي بَلَغَهُ أَعْطَاهُ اللَّهُ مَا بَلَغَهُ وَإِنْ كَانَ الَّذِي حَدَّثَهُ كَذِبًا» ضَعِيفٌ إِسْنَادُهُ لكِنهمْ يتساهلون فِي الْفَضَائِل.
فِي الْمَقَاصِد «مَنْ عَلَّمَ عَبْدًا آيَةً مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فَهُوَ لَهُ عَبْدٌ» الطَّبَرَانِيّ مَرْفُوعا «فَهُوَ مَوْلَاهُ» .
وَفِي الذيل «مَنْ عَلَّمَ أَخَاهُ آيَةً مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فَقَدْ مَلَكَ رِقَّهُ» قَالَ ابْن تَيْمِية مَوْضُوع وَهُوَ كَمَا قَالَ.
وَفِي الْخُلَاصَة قَالَ الصغاني «الأَنْبِيَاءُ قَادَةٌ وَالْفُقَهَاءُ سَادَةٌ وَمُجَالَسَتُهُمْ زِيَادَة» مَوْضُوع وَكَذَا «الْعلم علمَان علم الْأَدْيَان وَعلم الْأَبدَان» .
وَفِي الذيل رُوِيَ مُرْسلا عَن الْحسن عَن حُذَيْفَة «سَأَلْتُ النَّبِيَّ ﷺ عَنْ عِلْمِ الْبَاطِنِ مَا هُوَ فَقَالَ سَأَلْتُ جِبْرِيلَ عَنْهُ فَقَالَ سِرٌّ بَيْنِي وَبَيْنَ أَحِبَّائِي وَأَوْلِيَائِي وَأَصْفِيَائِي أُودِعُهُ فِي قُلُوبِهِمْ لَا يَطَّلِعُ عَلَيْهِ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَلَا نَبِي مُرْسل» قَالَ ابْن حجر هُوَ مَوْضُوع وَالْحسن مَا لَقِي حُذَيْفَة.
أَبُو هُرَيْرَة رَفعه «مَا عزت النِّيَّة فِي الحَدِيث إِلَّا بشرفه» قَالَ الْخَطِيب لَا يحفظ مَرْفُوعا وَإِنَّمَا هُوَ قَول ابْن هَارُون «مَنْ خَرَجَ فِي طَلَبِ بَابٍ مِنَ الْعِلْمِ حَفَّتْهُ الْمَلائِكَةُ بِأَجْنِحَتِهَا وَصَلَّتْ عَلَيْهِ الطَّيْرُ فِي السَّمَاءِ وَالْحِيتَانِ فِي الْبِحَارِ وَنَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَنَازِلَ سَبْعِينَ مِنَ الشُّهَدَاءِ» فِيهِ الْقَاسِم الْمَلْطِي كَانَ كذابا.
«مَنْ تَعَلَّمَ بَابًا مِنَ الْعِلْمِ لِيُعَلِّمَهُ النَّاسَ ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللَّهِ أَعْطَاهُ اللَّهُ أَجْرَ سَبْعِينَ نَبِيًّا» فِيهِ الْجَارُود بن يزِيد كَذَّاب أَو غير ثِقَة أَو لَيْسَ بِشَيْء أَو مَتْرُوك، أَقْوَال.
«إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ لَيَحْتَاجُونَ إِلَى الْعلمَاء فِي الْجنَّة» إِلَخ. مَوْضُوع.
«إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ لَيَحْتَاجُونَ إِلَى الْعُلَمَاءِ فِي الْجَنَّةِ وَذَلِكَ أَنَّهُمْ يَزُورُونَ اللَّهَ فِي كُلِّ جُمُعَةٍ فَيَقُولُ تَمَنَّوْا عَلَيَّ مَا شِئْتُمْ فَيَلْتَفِتُونَ إِلَى الْعُلَمَاءِ فَيَقُولُونَ مَاذَا نَتَمَنَّى عَلَى رَبِّنَا فَيَقُولُونَ تَمَنَّوْا كَذَا وَكَذَا» إِلَخ. فِي الْمِيزَان هَذَا مَوْضُوع.
«طَلَبُ الْعِلْمِ سَاعَةً خَيْرٌ مِنْ قِيَامِ لَيْلَةٍ وَطَلَبُ الْعِلْمِ يَوْمًا خَيْرٌ مِنْ صِيَامِ ثَلاثَةِ أَشْهُرٍ» فِيهِ نهشل كَذَّاب.
عَائِشَة رفعته «اغْتَنِمُوا الْعَمَلَ وَبَادِرُوا الأَجَلَ وَاغْتَنِمُوا الْعِلْمَ فَإِنَّهُ يُدْفَعُ بِهِ عَنِ ⦗١٩⦘ الرَّجُلِ وَأَهْلِهِ وَقَوْمِهِ وَمِصْرِهِ وَمَعَارِفِهِ فَكَأَنَّهُ قَدْ رَحَلَ وَجَهِدَ حَتَّى يُعَيَّرَ بِهِ كَمَا يُعَيَّرُ بِالزِّنَا وَالسَّرِقَةِ» فِيهِ الْحَكَمُ كَذَّابٌ أَحَادِيثُهُ مَوْضُوعَة.
وَفِي الْبَاب عَن أبي سعيد وفِي اللآلئ «يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى لَا تُحَقِّرُوا عبد آتيته علما فَإِنِّي لم أُحَقِّرْهُ حِينَ عَلَّمْتُهُ» بَاطِلٌ بِهَذَا الْإِسْنَاد.
«مَنْ أَدَّى الْفَرِيضَةَ وَعَلَّمَ النَّاسَ الْخَيْرَ كَانَ فَضْلُهُ عَلَى الْعَابِدِ الْجَاهِلِ كَفَضْلِي عَلَى أَدْنَاكُمْ وَمَنْ بَلَغَهُ عَنِ اللَّهِ فَضْلٌ فَأَخَذَ بِذَلِكَ الْفَضْلِ الَّذِي بَلَغَهُ أَعْطَاهُ اللَّهُ مَا بَلَغَهُ وَإِنْ كَانَ الَّذِي حَدَّثَهُ كَذِبًا» ضَعِيفٌ إِسْنَادُهُ لكِنهمْ يتساهلون فِي الْفَضَائِل.
فِي الْمَقَاصِد «مَنْ عَلَّمَ عَبْدًا آيَةً مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فَهُوَ لَهُ عَبْدٌ» الطَّبَرَانِيّ مَرْفُوعا «فَهُوَ مَوْلَاهُ» .
وَفِي الذيل «مَنْ عَلَّمَ أَخَاهُ آيَةً مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فَقَدْ مَلَكَ رِقَّهُ» قَالَ ابْن تَيْمِية مَوْضُوع وَهُوَ كَمَا قَالَ.
وَفِي الْخُلَاصَة قَالَ الصغاني «الأَنْبِيَاءُ قَادَةٌ وَالْفُقَهَاءُ سَادَةٌ وَمُجَالَسَتُهُمْ زِيَادَة» مَوْضُوع وَكَذَا «الْعلم علمَان علم الْأَدْيَان وَعلم الْأَبدَان» .
وَفِي الذيل رُوِيَ مُرْسلا عَن الْحسن عَن حُذَيْفَة «سَأَلْتُ النَّبِيَّ ﷺ عَنْ عِلْمِ الْبَاطِنِ مَا هُوَ فَقَالَ سَأَلْتُ جِبْرِيلَ عَنْهُ فَقَالَ سِرٌّ بَيْنِي وَبَيْنَ أَحِبَّائِي وَأَوْلِيَائِي وَأَصْفِيَائِي أُودِعُهُ فِي قُلُوبِهِمْ لَا يَطَّلِعُ عَلَيْهِ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَلَا نَبِي مُرْسل» قَالَ ابْن حجر هُوَ مَوْضُوع وَالْحسن مَا لَقِي حُذَيْفَة.
أَبُو هُرَيْرَة رَفعه «مَا عزت النِّيَّة فِي الحَدِيث إِلَّا بشرفه» قَالَ الْخَطِيب لَا يحفظ مَرْفُوعا وَإِنَّمَا هُوَ قَول ابْن هَارُون «مَنْ خَرَجَ فِي طَلَبِ بَابٍ مِنَ الْعِلْمِ حَفَّتْهُ الْمَلائِكَةُ بِأَجْنِحَتِهَا وَصَلَّتْ عَلَيْهِ الطَّيْرُ فِي السَّمَاءِ وَالْحِيتَانِ فِي الْبِحَارِ وَنَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَنَازِلَ سَبْعِينَ مِنَ الشُّهَدَاءِ» فِيهِ الْقَاسِم الْمَلْطِي كَانَ كذابا.
«مَنْ تَعَلَّمَ بَابًا مِنَ الْعِلْمِ لِيُعَلِّمَهُ النَّاسَ ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللَّهِ أَعْطَاهُ اللَّهُ أَجْرَ سَبْعِينَ نَبِيًّا» فِيهِ الْجَارُود بن يزِيد كَذَّاب أَو غير ثِقَة أَو لَيْسَ بِشَيْء أَو مَتْرُوك، أَقْوَال.
«إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ لَيَحْتَاجُونَ إِلَى الْعلمَاء فِي الْجنَّة» إِلَخ. مَوْضُوع.
«إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ لَيَحْتَاجُونَ إِلَى الْعُلَمَاءِ فِي الْجَنَّةِ وَذَلِكَ أَنَّهُمْ يَزُورُونَ اللَّهَ فِي كُلِّ جُمُعَةٍ فَيَقُولُ تَمَنَّوْا عَلَيَّ مَا شِئْتُمْ فَيَلْتَفِتُونَ إِلَى الْعُلَمَاءِ فَيَقُولُونَ مَاذَا نَتَمَنَّى عَلَى رَبِّنَا فَيَقُولُونَ تَمَنَّوْا كَذَا وَكَذَا» إِلَخ. فِي الْمِيزَان هَذَا مَوْضُوع.
«طَلَبُ الْعِلْمِ سَاعَةً خَيْرٌ مِنْ قِيَامِ لَيْلَةٍ وَطَلَبُ الْعِلْمِ يَوْمًا خَيْرٌ مِنْ صِيَامِ ثَلاثَةِ أَشْهُرٍ» فِيهِ نهشل كَذَّاب.
عَائِشَة رفعته «اغْتَنِمُوا الْعَمَلَ وَبَادِرُوا الأَجَلَ وَاغْتَنِمُوا الْعِلْمَ فَإِنَّهُ يُدْفَعُ بِهِ عَنِ ⦗١٩⦘ الرَّجُلِ وَأَهْلِهِ وَقَوْمِهِ وَمِصْرِهِ وَمَعَارِفِهِ فَكَأَنَّهُ قَدْ رَحَلَ وَجَهِدَ حَتَّى يُعَيَّرَ بِهِ كَمَا يُعَيَّرُ بِالزِّنَا وَالسَّرِقَةِ» فِيهِ الْحَكَمُ كَذَّابٌ أَحَادِيثُهُ مَوْضُوعَة.
1 / 18