29Arib’in Hatıratıتذكرة الأريب في تفسير الغريب (غريب القرآن الكريم)İbnü'l-Cevzi - 597 AHابن الجوزي - 597 AHSoruşturmacıطارق فتحي السيدYayıncıدار الكتب العلميةBaskıالأولىYayın Yılı١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ مYayın Yeriبيروت - لبنانTürlerKuran BilimleriDilbilim SözlükleriFıkıhTefsirقوله ﴿فإنه آثم قلبه﴾ انما خص القلب لان الماثم تتعلق بعقد القلب وكتمان الشهاده عقد النيه لترك ادائها﴿وإن تبدوا ما في أنفسكم﴾ وذلك بالعمل والنطق ﴿أو تخفوه﴾ قيل انه منسوخ بقوله تعالى ﴿لا يكلف الله نفسا إلا وسعها﴾ وقيل بل محكموالمؤاخذة الى الله تعالى وقيل المراد به الشك واليقينوالاصر الثقل اى لا تثقل علينا من الفرض ما تثقله على بني اسرائيل1 / 41KopyalaPaylaşAI Sormak