152

Gırnata'nın Düşüşü

سقوط غرناطة

Türler

ألبسته ثمنا لحسن لم يكن

عهدي بأن لبيعه أثمانا؟

دريدة :

أتشك في حبي إذن؟

ابن حامد : ... لا إنما

زدت الهوى حتى استحال هوانا

حقا بأنك في الغرام وفية

ترعى العهود وتحفظ الأيمانا

لو كنت أعلم أن رأسك مغرم

بالتاج تبهره الحلى لمعانا

Bilinmeyen sayfa