ومثل: «إِذا التَقى المسلمان بسيفيهما فالقاتِل والمَقتول في النار» (١) .
ومثل: «سباب المسلم فُسوق وقِتاله كفر» (٢) .
ومثل: «أَيما رجل قال لأخيه: يا كافر فقد باءَ بها أحَدهما» (٣) .
ومثل: «. . . كُفْرٌ بالله تَبرؤٌ من نَسَب وإنْ دَقّ» (٤) .
(١) أخرجه البخاري في كتاب الإِيمان، باب (وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا. . .): (٣١)، ومسلم في كتاب الفتن وأشراط الساعة، باب إِذا تواجه المسلمان بسيفيهما: (٢٨٨٨) .
(٢) أخرجه البخاري في كتاب الإيمان، باب خوف المؤمن. . . إِلخ: (٤٨)، ومسلم في كتاب الإيمان، باب قول النبي ﷺ " سباب المسلم. . " إِلخ: (٦٤)، والترمذي في كتاب البر والصلة، باب ما جاء في الشتم: (١٩٨٣)، والنسائي في كتاب تحريم الدم، باب قتال المسلم: (٤١٠٥) .
(٣) أخرجه البخاري واللفظ له في كتاب الأدب، باب من أكفر أخاه. . إِلخ: (٦١٠٤)، ومسلم في كتاب الإيمان، باب بيان حال إِيمان من قال لأخيه: يا كافر: (٦٠) .
(٤) رواه الدارمي في كتاب الفرائض، باب من ادعى إِلى غير أبيه: (٢٨٦٤)، وأبو بكر المروزي في " مسند أبي بكر الصديق " برقم: (٩٠)، وأورده الهيثمي في " مجمع الزوائد "، كتاب الإِيمان، باب فيمن ادعى غير نسبه. . . إِلخ: (١ / ٩٧) .