Baybars'ın Yaşamı

Anonim d. 900 AH
56

Baybars'ın Yaşamı

Türler

============================================================

مقام الغزيب بكل أرض كبنيان القصور على الثلوج بهب الريح تتهدم البنايا وقدعزم الغريب على الخحروج قال الراوي ثم سافرت السيدة والاغا شاهين وما زالت تفعل الخيرات الي يطول الشرح فيها الى آن وقفت بعرفات وطلبت من الله نوال الحاجات وقضت القريضة وتوجهت الى المدينة وزارت وسليت وصلت ودعت وبياشاءت تكلمت وقد نظمت هذه الابيات صلوا على سيد السادات ألا يارسول الله ياغير مرسل كن لي شفيما يا أجل الورى قدرا رما الله آياما تقضت بطيبة ليال ومالي لا علمت له قدرا ليال لو تباع شريها بروحي ولكن لا تباع ولا تشري سألت الهى قبسل موتى نظرة الى طيبة العجبا والقبه الخضرا وأنظر بعيني الحطيم وزمزم وجبل قبيس والتكمية الغرا وأدخل من باب السلام مسلما على المصطفى المادي وافرح بالبشرا وأقول لعيني آنظرى وتمتعي وأقول لقلبي قد بلغت ذا الفخرا وقل يارسول الله جئتك تاصدا باخير مسئول ومن يمشى على الغيرا ويامن له الاقدام قدغاص بالصخرا ويا من جار الغزال اذا آتت اجربي اجرنى ياملاذى ومسندى فأنت ضيري من وقفة عثرا قال الراوى ثم قرآت ما تيسر لها من كلام الله القديم وسلمت على الرسول الامين وتآخرت بظهرها الى خارج الحجرة النبوية وهي في غاية الادب بالكلية وتقدم الوزير الاغا شاهين وقبل الأرض بين يدى رسول رب العالمين وشكا اليه حاله وشكاكل ما رأى من أحواله ودعا وطلب وتوسل بالرسول الى من احتجب وقرا ما تيسرله من القرآن وسأل الله القبول والاحسان وتعلق بأذيال الحجرة وتأخر الى ورائه وهو في غايه الاحتشام وأنشد يقول صلوا على طه الرسول ألا يارسول الله جئتك قاصدا أرجو رضاك وأحتمي بحماك ذاهر پييرس ج151

Sayfa 56