هلا العيارين بين العستكر لتعرفهم ان المدينة دخات تحت حمايتي . وقال الاميد +زة اننا في الفد نكب ااساعة الثالثة ليلا وندخل اليلد من الياب الذي اشرت عنه نفذ الان معك عمر العيار ودله على الاب لتعرفه حين هجومئا فتدغل منه والناس على غذلة ٠ وبعد ان اتفق الامير وسمنهور على ذلك قدموا له كل اكرام واعتبار وواجب وتعبدوا له بتكل خير ونماح وان يبتى هو على ملكه سيدا عظيا وودعبم ورجع مع زوجته ودخلالبلد ونظر عمر الباب فرآة واسما كبيرا لكنه ٠صنعا بالحديد السميك الضخم فانمتكف راجا وثفرق العرب فتاموا ' باق تلك الليلة الى صباح اليوم الثاني نهضوا يدبرون امورهم وقد ذهب كل واحد الي ممسكره يرتبه ويثتخب مئه الابطال والفرسان الذين سيدخل بهم المديئة واصدر عمر اعر! مع عياريه ان الباد تحت كفالته فلا يمدد احد يده الى ما قيبا من الموجودات وكان كسرى لا يزال داخل المديئة مع يتك وهو لا يظن ان العرب تقدر على فاح المديئة الا بعد ايأم كثيرة اي بعد ان يفرغ الزاد والذخائر والممرن فتحتاج الى الخروج او توت جوع ولم يتكن عندهم عل ا وقع من سمتمور وججنتك الوذير يفتكر في امر يخلص به المديئة ويبعد العرب عنبا <تى كان في ليلة ذاك اليوم الساعة ؟ والساس في المديئة آءنين من نسكبات الزمان واذا بالساكر قد تقدمت من المديئة وفي اوثلهم عمر العيار فوجد الباب مغاقا فدقعه فاتدقع مصرعاه في الخال واذ ذاك هجمث العرب كلزنابير الخارجسة هن الاوكار ودخغلوا اقواسأ افواجأ كلهم فرسان وابطال واقاءوا الصاح في كل ناح فاضطريت المديئة واهكزت عن اربع اركانها وصاح الامير حمزرة صبحات الاسرد وفعل ٠ ثله ابئه بديع نادرة ذاك الزمان ورستم سيد الابطال والنرسان والاندهوق بن سعدون وكل ذارس ميمون كالاميد سعد اليوذالي وامه طودبان والنجاشي وعير الاندلسي وفرهود صاحب التتكرور وبشير ومباشر وقاهر اخيل وهارون البطل المجئون والمعتدي حاعي الواحل وماوك التركان ومعقل البهاوان وكل فارس صديد
Bilinmeyen sayfa