Araplar ile Farslar Arasındaki Bağlar ve Câhiliye ile İslam Dönemlerindeki Edebiyatları
الصلات بين العرب والفرس وآدابهما في الجاهلية والإسلام
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Araplar ile Farslar Arasındaki Bağlar ve Câhiliye ile İslam Dönemlerindeki Edebiyatları
Abdulvahap Azzam d. 1378 AHالصلات بين العرب والفرس وآدابهما في الجاهلية والإسلام
Türler
فسن لهم ألفين فرضا وقد رأى
ثلاثمائين فرض عك وحميرا
وأحسن العرب إلى الفلاحين الذين لم يقاتلوا. ويقول الطبري (عن أهل فارس): وتراجعوا إلى بلدانهم وأموالهم على أفضل ما كانوا في زمن الأكاسرة، فكانوا كأنما هم في ملكهم إلا أن المسلمين أوفى لهم وأعدل عليهم فاغتبطوا وغبطوا.
وقد بقي الفرس أحرارا في دينهم وبقيت معابد النار في الجهات كلها ولا سيما في فارس.
فقد حكى المؤرخون كالإصطخري وابن حوقل أنه لا توجد قرية في فارس بغير بيت نار وأن جمهور أهلها من عبدة النار وأنهم في شيراز لا يمتازون من المسلمين في مظاهرهم، وكانت معابد النار تحمى ويعاقب مخربوها.
وإنما تناقص عدد الزردشتيين بدخول كثير منهم في الإسلام، وقد دخلوا فيه أفواجا حتى شكا عامل خراسان إلى عمر بن عبد العزيز قلة الجزية فأرسل إليه أن الله بعث محمدا
صلى الله عليه وسلم
هاديا ولم يبعثه جابيا، على أنهم بقوا كثيرين إلى عهد قريب. ويقول خنكوف
Khonikof
إن كرمان حين حاصرها محمد خان قاجار كان فيها 12 ألف أسرة زردشتية.
Bilinmeyen sayfa
1 - 47 arasında bir sayfa numarası girin