31

وعمر ذا عمر صدك

رضيت منك - وإن لم

تنجز - بلذة وعدك

وفيه:

سرورنا بعدكم ناقص

والطيب لا صاف ولا خالص

والسعد إن طالعنا نجمه

وغبت، فهو الآفل الناكص

سموك بالجوهر مظلومة

مثلك لا يدركه الغائص

Bilinmeyen sayfa