يشاركه في الدهر بالنهي والأمر
ثم أعطى نفسه صورة أخرى حين قال:
لعمري إني بالمدامة قوال
وإني لما يهوى الندامى لفعال
قسمت زماني بين كد وراحة
فللرأي أسحار وللطيب آصال
فأمسي على اللذات واللهو عاكفا
وأضحي بساحات الرياسة أختال
ولست على الإدمان أغفل بغيتي
من المجد، إني في المعالي لمحتال
Bilinmeyen sayfa