Çocuğun Çığlığı: İki Perdelik Modern Bir Oyun
صرخة الطفل: قصة تمثيلية عصرية في فصلين
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Çocuğun Çığlığı: İki Perdelik Modern Bir Oyun
İbrahim Ramzi d. 1368 AHصرخة الطفل: قصة تمثيلية عصرية في فصلين
Türler
لا تعبأ به، إنه لا يجرؤ أن يفشي لنا سرا. أما سمعت ما كان يقول؟ لقد تحديته أن يهدم هذا البيت على من فيه كما أوعد وأنذر، فانهد هو وتهدم وراح يبكي فقدان سلاحه الذي شهره في وجهي.
خليل :
ولكن رجوعه إلى السراي يستدعي السؤال، وقد تبدر من فمه كلمة يذهب أهل السراي في تأويلها كل مذهب، وأراك يا زهيرة لم تحسني صنعا.
زهيرة :
إني رأيته قد آذاك بكلماته، ورأيتك لم تطقه، وخفت ألا أراك بعد اليوم، فغضبت وكان ما كان.
خليل :
ولكني أرى أن أفارق هذه الدار، بل مصر بأجمعها، مدة من الزمن، سنة أو سنتين حتى أصرف عنك ظن السوء وعني. إني لا أطيق أن يتوجس ابن عمي أن بيني وبين امرأته ...
زهيرة (تقاطعه) :
إذن فأنت لا تحبني.
خليل :
Bilinmeyen sayfa
1 - 167 arasında bir sayfa numarası girin