Altın Zincirler
سلاسل الذهب
Araştırmacı
رسالة لنيل الشهادة العالمية العالية «الدكتوراه» نوقشت فى ١٦/ ٨/ ١٤٠٤ هـ ونالت مرتبة الشرف الأولى
Yayıncı
المحقق
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
Yayın Yeri
المدينة المنورة
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Altın Zincirler
Al-Zarkashi d. 794 AHسلاسل الذهب
Araştırmacı
رسالة لنيل الشهادة العالمية العالية «الدكتوراه» نوقشت فى ١٦/ ٨/ ١٤٠٤ هـ ونالت مرتبة الشرف الأولى
Yayıncı
المحقق
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
Yayın Yeri
المدينة المنورة
Türler
(١) قال فى الإبهاج ردًا على هذا الاعتراض: لعلهم فرعوا هذا على استحالته، أو أنهم وإن جوزوه فلم يقولوا بوقوعه، ويكون كلامهم هنا بناء على عدم الوقوع ١/ ١٦٥، وانظر البحر المحيط ١/ ٢٤٦. وقد يجاب عن الاعتراض بأن الخصم لا قول بأن التكليف الذى أثبته قبل المباشرة ليس هو التكليف بنفس الفعل حتى يلزم أن كون تكليفًا بما لا يطاق، بل التكليف فى الحال أى قبل المباشرة إنما هو بإيقاع الفعل فى ثانى الحال أى حال المباشرة، وعلى هذا كون الخلاف لفظيًا على ما نبينه - إن شاء اللَّه. المنهاج مع الإسنوى وسلم الوصول ١/ ٣٤١، والمحصول ١/ ٢/ ٤٥٦. (٢) نفس الكلام فى البحر المحيط ١/ ٢٤٥، وانظر البرهان ١/ ١٧٨، المنخول ص ١٢٣، والبحر المحيط ١/ ٢٤٤. (٣) انظر مسألة النظر فى: غاية المرام فى علم الكلام للآمدى ص ١٨، الإضاءة للمقرى ص ١٧، والمنخول ص ١٢٤. (٤) هو الكلى الخارج عن الماهية، فإن كان لها شاملًا لها ولغيرها فيسمى "عرضًا عامًا" كالماشى والمتحرك بالنسبة للإنسان، وإن كان خاصًّا بالماهية فيسمى "خاصة" وقد يسمى "عرضًا خاصًا" كالضحك بالنسبة للإنسان. =
1 / 144