Son aramalarınız burada görünecek
إن ألحان ذلك الوادي تتموج في أذني،
وظلاله السوداء تحجب الطريق عن عيني،
فكيف أسير إلى تلك الوحدة العلوية؟
إن وراء هذه الأودية والتلال غابة حب وافتتان،
وما سكوني لمن فيها سوى عاصفة هوجاء صماء،
وما افتتاني لعاشقيها سوى انخداع وغرور. •••
إنني حدث مضطرب هائم بعد، فكيف أبلغ تلك الغابة القدسية؟
فإن طعم الدماء لا يزال في فمي،
وقوس أبي ونشابه ما برحا في يدي،
فكيف أسير إلى تلك الوحدة العلوية؟ •••
Bilinmeyen sayfa
1 - 35 arasında bir sayfa numarası girin