============================================================
آذنته بالحرب وما تقرب الى عبدى بشىء أحب إلى ما افترضت عليه وما يزال عبدى يتقرب إلى بالنوافل حتى أحبه فإذا احببته كنت سمعسه الذى يسمع به وبصره الذى يبصر به ويده التى يبطش بها ورجله التى يمشى بها وإن سألنى أعطيته ولئن استعاذنى لاعيذنه روى استعاذنى واستعاذ بى بالنون والباء آذنته بالحرب أعلمته بأنى محارب له وانشدنا بعض شيوخنا لبعضهم: من اعتز بالمولى فسذاك جليل ومن رام عسزأ من سواه ذليل ولو آن نفسى مذ براها مليكها مضى عمرها فى سجدة لقليل أحب مناجاة الحبيب بأوجه ولكن لسسان المذنبين كلسيل (الحديث الثانى) روينا فى صحيح مسلم عن أبى هريرة أيضا رضى الله عنه قال قال رسول الله ولة رب أشعث اغبر مدفوع بالأبواب لا يؤبه له لو أقسم على الله لأبره وفيهم قلت فى أرجوزة مثلثة لله قوم فى الحمى كسرام سستيقظون وللورى نيام او لسو مقامات علت وأحوال دارت عليهم فى الهوى كتوس نور البرايا للهدى شوس ليسوا كشمس فى السماء أفال لمات مولاهم عليهم رهر تزهو ويين الخاق شعث غر ما أحمر الكبريت پدرى جهال ع ه أعطاهم المعارف إن أقسموا يوما أبر الحالف أحبة أدولوا بكل ادلال (الحديث الثالث) روينا فى الصحيحين عن أبى سعيد الخدرى رضى الله عنه قال جاء رجل فقال يا رسول الله اى الناس أفضل قال مؤمن يجاهد بنفه وماله فى سسبيل الله تعالى قال ثم من قال ثم رجل يعتزل فى شعب من الشعاب يعبد ربه" وفى رواية: لايتقى الله، ويدع الناس من شره" وأنشدوا اخص الناس بالايمان عد خفيف الحاذ مسكنه القفار له فى الليل حظ من صلاة ومن صوم إذا طلع النه ار وقوت السنفس يأتى فى كفاف وكان له على ذاك اصطبار وفيه عفة وبه خمول اليه بالأصابع لا يشار و قل الباكيات عليه لا قضى نحبه ولي له يسار ذلك قد نجا من كل شر ولم تسسه يوم البعث تار
Sayfa 11