============================================================
اين حية الحموق مجم على اشهب الصبح وترك ذيله بدم الشغق مبلولا، وخففن من قدره فتنازل إلى ان
سار لقوائمه خجيلا: ما تغزلت في سواده وبياض غرته النقي، إلا قلت مترنما ليل 3 الحجمى: ات پدر فى معتشة ي لم يرضس من دهم الكدش خصتا لحدمته، وكم مشى معد(1) على غير الطريق فشق (2 6 مناخيره تآديبا له على جراته. ما صدم بغارسه ركن جيش إلا نهدم(2)، ومن الذي يثبت لصدمة السواد الأعظم. ولا خافس بلونه العنبري عجاجا إلا فتتت لنا ريح الجلاد بعنبر: وأمدنا من غرته فلق العباح الذي اسفر، ولا قعقع لجامه في اثر وحشي نافر إلا انترسه: 9 حتى قلنا أن تلك القعتعة كانت في صدره وسؤسة، وقالت قائمته التي قعد لما الدهر وطلاولت حبال الشمس عند الأصايل : "هكذا تكون التعاقع التى نحتها طائل،: ومعه قرينة: صالحة من جنسه: وهي عالية النسب إلى أصايل العرييات: ح() 12 والمحسنة التي ما ساءت وكيف لا1، وهي على وجنات الارفي من الحسنات، ما ارخث غدائرها إلا وود مفرق الغرقد منها ذؤابه، ولا جارت(2) أدهم الليل إلا شيبه ضبع غرتها وانقطع خلثها يندب شبايه.
(51 5 قال الشهاب خمود13: ومن اشقر(6) وشاه البرق بلهبه: وغشاه الأصيل بذحبه. يتوجس (1) ما لديه 1(2) (9 برقيتتين: وينفض(3) وفرتيه(11 عن عتيفتين، وينزل عذار لجامه من بسالفتيه على 18 شقيتتين. له من الراح لونها: ومن الرياح لينها: إن جرى فبرق حفق، وإن أسرج فهلال (1) معه: ساقد من ملب.
(1) بهدم: ها: انهدم.
(3) لا: ساقط من هاء طي.
4) جادت، تا: جادت.
5) إفسالة في تو، ها، قا: رحمه الله تعالى.
(6) حن التوسل، مس 142، و"الواني بالوفيات، للصناي ج 25 مس 357.
(7) يتوج: لب، تو: بره قأ: بتوحش (8) ينف: لب، بر، قا: يشفس (9) ونرتيه: طا: وفرته: ها: فرتيه.
Sayfa 141