============================================================
قيوة الإنشاء ومن أدهم: كأنما التحف سبجا: أو دخل تحت ذيل ذجى، نخضمع غواصي .1 (1) - الذرى (1) لفرته وينشق العسباح غيظظا من خجيله وغرته. كانما لطسته يد القجر تخاف في احشائه، وورد تهر المجزة فطارت لجبهته تتطة من مائه. فسيح المنتشق، متدرع ملابس حب التلوب والحدق. كم عنت شوامخ الجبال لجلاله، وقضرت عنه
11 (2) الخيل حتى لم تسابق إلا ظل إدباره واقياله. وحاف سعطوته الليل فحباه بمثل اتجمه: وانعله بمثل هلاله. يشر الموالي ريسوء المناصب: ويافي من حياح تحجيله وليل تلوينه بالعجائب. وتكبر الرياح من شأوه وكلها من خلفه جنائب.
.(4) قال التاضي شياب الدين ابن قفسل الله (11: ومن أدهم(4)، كم دهم الأعداء برعب غرته المطلة ، ودقي الأنواء بما آبكى سحبها (4 المستهلة . وسلب الظلماء حلتها وداس علي هلالها ومعه تتمة اوبعة أهله . لو عن لعنترة خياله لم يذكر لبان أدهمه(5) ، أو رأى البدر غرته لزر في الليل جيبه على درهمه: إذا يلغ قيل .(5
ارتداد الطرف مداه كان قد اقتصر: واذا قشر به أمد السرور زيد نيه سواد القلب والبصر.
وقرينة دشماء، سكنت بها الدهماء، وحتنت بها الدماء، تؤذن آنها من عظايا جواد: ومواهب الشباب لانها في صبغة السواد.
.(6) قلت(1: . ومن أدهم: ما أقبل مسرعا إلا قال الدجى للعبح: ولونك حائل، : وتسامت الأرض بأهلة تعاله وفاخرت الشهب الحضى والجنادل، ولا قابل بغرته إلا أرانا في أول الليل كوكب الزهره: وحلا لراكبه السهر في هذا الليل الطويل والمسير في هذه التمره: كم 18 (1) مولسي الذري : ير، قا: نواصي الدراري (1) مسعطونه لا: سطوة.
(3) انسافة في تو، هاء قا رحمه الله تعال.
(4) التعريت بالمععلل الشريف مسن 328، (5) لو.. .ادهمه: تو: ها: لو عز لعسره خياله لم بذكر لسان أدهمه. وهنا إشارة إل ما ررد في معلقة عنترة وهر البيت الحادفي والسيعون: بدعون عنشر والرماع كأنها اشعلان بثي في لجان الأدهم (6) قلث: لد. طاء باء :قال شيخنا الشيخ تقي المدين ابني حجة "نب . بي : القر التفوي: فا : قال المقر النتقري تعمده اله تعال برحمته"ها: قال المثر التغوي رحمه اله تمال* علب : الشيع تى الديت ين حبة رحمه الله.
Sayfa 140